يمن ديلي نيوز:

تقترب سفينة “مادلين” تقترب من شواطئ قطاع غزة في محاولة إنسانية للوصول الى القطاع الذي يتعرض لإبادة جماعية على يد الاحتلال الإسرائيلي منذ ما يزيد عن 20 شهرا.

وأبحرت “مادلين” مطلع يونيو/حزيران الجاري من ميناء كاتانيا الإيطالي باتجاه القطاع، وتحمل على متنها 12 ناشطا من جنسيات متعددة، إضافة إلى مساعدات إنسانية تشمل الغذاء والدواء والمعدات الطبية.

وأبرز المتضامنين في السفينة هم اوربيين، بينهم برلمانية من أصول فلسطينية وتركي وكردي وصحفي من شبكة الجزيرة.

 غريتا ثونبرغ

– السويد، تلقب بـ”أيقونة المناخ العالمي”، ووصفت ما يجري في غزة بأنه “إبادة جماعية”.

ريما

حسن

–

فرنسا

نائبة أوروبية من أصول فلسطينية، من مخيم النيرب.

ثياغو

أفيلا

–

البرازيل

منسق أسطول الحرية في البرازيل، وناشط أمضى 19 عامًا في الدفاع عن فلسطين والعدالة.

ياسمين

عكار

–

ألمانيا

ناشطة كردية ألمانية، بدأت النضال من سن الـ15، ورفعت صوتها عاليًا ضد العنصرية وضد حصار غزّة.

شعيب أوردو – تركيا

يعمل مع زوجته من أجل فلسطين، قالها بصدق: “كل يوم أرى صور أطفال ممزقة… لا أستطيع أن أعيش بصمت”.

ريفا

فيار

–

فرنسا

مدافع عن البيئة وجد في فلسطين قضيته الجديدة بعد أن قُمعت مظاهرة تضامن معها في بلاده.

 بابتيست أندري – فرنسا

طبيب وناشط… وجوده على متن السفينة قد يكون المنقذ في لحظة طارئة إذا ما استهدف الاحتلال “مادلين”.

باسكال

موريراس

–

فرنسا

ناشط نقابي شارك بأسطول الحرية سابقًا واعتقله الاحتلال

سيرخيو

توربيو

–

إسبانيا

بحّار وناشط في مجال البيئة

 مارك فان رين – هولندا

طالب هندسة بحرية يقود “مادلين” بخبرة شابة وجرأة كبيرة.

عمر

فياض

–

فرنسا

صحفي من شبكة الجزيرة، يوثّق الحقيقة من قلب البر

ويتوعد الاحتلال الإسرائيلي بعدم السماح للسفينة من دخول القطاع، في حين تحدث القناة الـ 12 العبرية من أن جيش الاحتلال يجهز فرقة كامندوز لاقتحام السفينة، والترويج ان السفينة تحمل أسلحة لحركة “حماس” كمبرر لاقتحامها.

و”مادلين” هي السفينة الـ36 ضمن تحالف أسطول الحرية، الذي يهدف إلى كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ عام 2007.

مرتبط

الوسوم

سفينة مادلين - غزة - كسر الحصار -

نسخ الرابط

تم نسخ الرابط