حلّت اليمن في المرتبة التاسعة ضمن قائمة أفقر عشر دول في العالم لعام 2025، وفقًا لتقرير صادر عن مجلة فوربس الهندية، استنادًا إلى بيانات صندوق النقد الدولي وتقديرات نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي المعدل بحسب تعادل القوة الشرائية.
وأوضح التقرير، الذي نقلته أيضًا منصة “Zee News”، أن اليمن تواصل الغرق في أزمة اقتصادية وإنسانية متفاقمة، بعد عقد من الصراع المسلح الذي أدى إلى انهيار شبه تام في مؤسسات الدولة وغياب شبه كامل للاستقرارين الاقتصادي والاجتماعي.
ووفقًا للتقديرات الأممية، يعيش أكثر من 80% من سكان اليمن تحت خط الفقر، في ظل اتساع رقعة انعدام الأمن الغذائي، وتدهور حاد في الخدمات الأساسية كالصحة والتعليم والبنية التحتية.
وشملت قائمة أفقر دول العالم للعام الجاري ثماني دول أفريقية، إلى جانب دولتين عربيتين هما اليمن والصومال، وجاء ترتيب الدول على النحو التالي: بوروندي، جنوب السودان، مالاوي، جمهورية أفريقيا الوسطى، جمهورية الكونغو الديمقراطية، موزمبيق، النيجر، الصومال، اليمن، ومدغشقر.
وأشار التقرير إلى أن استمرار الحروب، وتفشي الفساد، وغياب الحكم الرشيد، تمثل أبرز العوامل التي تعيق جهود الإصلاح والتنمية في دول مثل اليمن والصومال، وتكرّس حالة الفقر والتهميش.
وفي ظل هذه التحديات المتفاقمة، دعا خبراء ومراقبون المجتمع الدولي إلى تكثيف الدعم الموجّه للدول الهشة، بما يشمل تقديم مساعدات مالية مشروطة بتنفيذ إصلاحات هيكلية، وتشجيع الاستثمارات المستدامة، بالإضافة إلى دعم مسارات السلام وإعادة بناء مؤسسات الدولة في البلدان الخارجة من النزاعات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
الآن أصبح العليمي ومجلس القيادة ورئيس الحكومة أمام ثلاثة خياريات لا رابع لهما: الأول الموافقة على قر
ورد الآن.. صنعاء تصدر قرار هام لجميع المواطنين وتفرض عقوبات صارمة ضد المخالفين
شاهد صورة ابرز المرشحين لرئاسة حكومة الحو...ثيين والذي عاد اليوم الى صنعاء على متن طائرة خاصة (الاسم
أصدر الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الخميس الموافق 11 سبتمب
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، الخميس 12 سبتمبر/ أيلول 2025م، عقوبات جديدة ضد جماعة الحوثي المصن
رسميا رفض قرار استقالة سالم ثابت العولقي وعودته إلى عمله خلال الأسبوع القادم
"دولة جيشها قوي".. إعلام عبري يكشف عن الهدف التالي لإسرائيل بعد عملية الدوحة