اصدر الصحفي محمد الديني توضيحا جاء فيه:
توضيح للرأي العام بشأن منشوري المتعلّق بشراء مكيّف يعمل بالطاقة الشمسية لكلب حراسة أحد المسؤولين
تحية طيبة للجميع،
نظرًا لما أثاره منشوري الأخير من تفاعل واسع وتناولات إعلامية متعددة، أجد لزامًا عليّ أن أوضح للرأي العام ما يلي:
أولًا:
المنشور الذي قمت بنشره كان نقلًا عن مصدر موثوق، وقد روعيت فيه المصداقية والضوابط المهنية، دون إضافة أو تحريف، وبعيدًا عن أي تهويل أو مبالغة.
ثانيًا:
أؤكد أن الهدف من هذا المنشور لم يكن إثارة الفوضى أو تأجيج الرأي العام أو التحريض ضد أي جهة، وإنما كان المقصود تسليط الضوء على مفارقة ساخرة تعكس حجم الفشل في ترتيب أولويات تقديم الخدمات للمواطنين، في ظل معاناة عامة من الانقطاع المستمر للكهرباء وغياب أبسط المقومات المعيشية.
ثالثًا:
لم أذكر في المنشور اسم أي مسؤول أو شخصية عامة، ولم أُضمّنه ما يمكن أن يُفسَّر على أنه تشهير أو إساءة مباشرة لشخص بعينه، مما ينفي أي نية للمساس بسمعة أي فرد أو جهة محددة.
رابعًا:
أرفض رفضًا قاطعًا أن يُستخدم هذا المنشور من قبل جهات أو أشخاص لتحريف مضمونه أو توظيفه سياسيًا أو إعلاميًا بطريقة تُسهم في التحريض، أو تُثير الفتن والانقسامات داخل المجتمع. وأحذّر من محاولات اقتطاعه من سياقه الأصلي لغرض الإثارة أو التشويه.
خامسًا –
بصفتي إعلاميًا مرخّصًا وملتزمًا بأخلاقيات المهنة، فإنني أحتكم في جميع ما أنشر إلى ميثاق الشرف الإعلامي، وأؤمن بأن حرية التعبير لا تعني الانفلات، بل تتطلب مسؤولية في الطرح، وتوازنًا في النقد.
وفي حال تم استخدام منشوري بصورة خارجة عن سياقه، أو جرى تحريف مضمونه من قبل أي وسيلة إعلامية أو جهة أخرى، فإنني أحتفظ بحقي القانوني في اتخاذ الإجراءات اللازمة وفقًا لقوانين النشر والحقوق الفكرية، دفاعًا عن اسمي المهني، وحرصًا على مصداقية الطرح.
ختامًا،
أجدد التأكيد بأنني سأظل صوتًا حرًا ومهنيًا، منحازًا لمعاناة الناس، رافضًا للعبث، وملتزمًا بالحقيقة دون تحريض أو انجرار خلف أهواء أو أجندات.
محمد الديني
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
شهدت العاصمة المختطفة صنعاء، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، مساء اليوم الخميس، غارات جوية ع
أفادت مصادر مطلعة أن الغارات الإسرائيلية التي ضربت العاصمة المختطفة صنعاء مساء الخميس استهدفت غرفة ع
هزت انفجارات عنيفة قبل قليل العاصمة صنعاء إثر غارات اسرائيلية. وشنت اسرائيل عدة غارات جنوب صنعاء، وا
كشفت اذاعة الجيش الإسرائيلي عن نجاح استخباراتي كان وراء غاراتها الجوية المفاجئة التي استهدفت صنعاء ع
علّق الإعلامي السعودي علي العريشي على الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع حوثية في صنعاء و
أفادت مصادر محلية وسكان في العاصمة صنعاء الخاضعة بقوة السلاح لسيطرة جماعة الحوثي المصنفة دولياً في