أصدرت أعلنت وزارتا المالية والاقتصاد والصناعة والاستثمار في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، اليوم الاثنين، عن إصدار القرار المشترك الأول للوزارتين لحماية الإنتاج المحلي وتشجيعه.
ونص القرار على الحظر والمنع النهائي لاستيراد بعض السلع والبضائع التي يوجد لها مثيل محلي يُغطي احتياج السوق المحلي كاملًا بأفضل جودة وسعر منافس، ابتداءً من الأول من أغسطس 2025م.
ويشمل القرار، سلع الألبان الجاهزة المعلبة السائلة، العصائر غير الطبيعية "الشراب المنكه"، المياه المعدنية الصحية، المناديل الورقية، الإسفنج الجاهز، الأعمدة الحديدية، المجلفنة، الأنابيب والمواسير الحديدية المجوفة، المنتجات المسطحة من حديد الهناجر، الجنابي والأحزمة المستخدمة للعسوب.
كما يتضمن قرار الحظر والمنع النهائي، تقييد كميات الاستيراد وتعديل التعريفة الجمركية والاستيفاء الضريبي بصورة مقطوعة على بعض السلع المستوردة التي لا يوجد لها مثيل محلي يغطي جزءاً كبيراً من احتياج السوق ابتداءً من الأول من يوليو 2025م.
ووفق القرار، من السلع التي يتم تقييد كميات استيرادها وتعديل التعريفة الجمركية والاستيفاء الضريبي بشأنها، "لب المانجو الخام، معجون وصلصة الطماطم، العصائر المعلبة الجاهزة، المياه الغازية، السكر المكرر الجاهز، حفاظات الأطفال، البقوليات المعلبة الجاهزة، حلاوة طحينية، الكراتين الجاهزة، الأنابيب البلاستيكية لشبكات المياه، الشنط والحقائب النسائية، أكياس التعبئة والتغليف، القوارير والأغطية البلاستيكية، بلاط السيراميك".
وأهابت الوزارتان، بمستوردي تلك السلع مراجعة قطاع التجارة الخارجية بوزارة الاقتصاد ومصلحة الجمارك لمعرفة التفاصيل والالتزام بموعد سريان الحظر والتقييد، مشيرتين إلى أنه يوجد برنامج متكامل لتصنيع الكميات المطلوبة من المستوردين عبر المصانع المحلية وبالعلامات التجارية المعتمدة للمستوردين بما يحافظ على مصالحهم وفقًا للنقاشات المسبقة معهم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أطلقت وزارة الداخلية السعودية تحذيرًا حازمًا تجاه مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، مؤكدةً أن
في خطوة نحو هيبة الدولة وفرض النظام، نجحت قوات الأمن في محافظة لحج، اليوم، في إنهاء حالة التمرد داخل
عاجل : بعد ساعات من بدء الهدنة … جماعة الحوثي توجه نداء طارئ لكل الدول العربية والإسلامية
حذرت وزارة الداخلية السعودية المواطنين والمقيمين من مغبة التجاهل وعدم الإبلاغ عن الرسائل المشبوهة ال