مسعود عمشوش
أخيرا عاد رئيس مجلس رئاسة الشرعية ورئيس حكومتها إلى عاصمتهما عدن. عدن التي، بدلا أن تكون نموذجا في توفر الكهرباء والخدمات الأخرى تعاني اليوم كثيرا من شح الكهرباء والمياه. .
ومن المؤكد والطبيعي أن حل مشكل نقص تيار الكهرباء ليس بالصعب على من بيدهما الكلمة العليا في البلاد. فمن غير المعقول أن يستطيع تاجر توفير ٤ قاطرات نفط لمحطة الرئيس ولا يستطيع رئيس الشرعية ورئيس حكومته ضمان وصول العدد الكافي من قاطرات النفط الخام (الخام) المكدس في خزانات تقع في إطار سلطتهم إلى هذه المحطة.
ولنا الحق أن نتساءل: هل السبب التأخير هو عدم القدرة؟ وهذا غير معقول. أو ان السبب هو عدم الرغبة في حل أزمة الكهرباء في العاصمة عدن لجعلها تبقى نموذجا سيئا للواقع في الجنوب وما يسمى بالمناطق المحررة بشكل عام؟
أتمنى أن أكون مخطئا في ذهبت إليه وما أعتقده ويبادر الرئيسان في حل هذه المشكلة وتوفير النفط اللازم لمحطات الكهرباء في العاصمة عدن وكذلك في لحج والمكلا ويجعلان سكانها يعيّدون مثل بقية خلق الله …
وبعد ذلك فقط يمكن أن نقول لهما: من العايدين!!
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
شهدت العاصمة المختطفة صنعاء، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، مساء اليوم الخميس، غارات جوية ع
أفادت مصادر مطلعة أن الغارات الإسرائيلية التي ضربت العاصمة المختطفة صنعاء مساء الخميس استهدفت غرفة ع
هزت انفجارات عنيفة قبل قليل العاصمة صنعاء إثر غارات اسرائيلية. وشنت اسرائيل عدة غارات جنوب صنعاء، وا
أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن اتخاذ إجراءات صارمة بحق أكثر من 47 ألف وافد من الجنسية اليمنية والإ
أفادت مصادر محلية وسكان في العاصمة صنعاء الخاضعة بقوة السلاح لسيطرة جماعة الحوثي المصنفة دولياً في