أخبار المحافظات
إعلام الوزارة
ناقش الأستاذ الدكتور خالد عمر باسليم، وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني لقطاع الشؤون التعليمية رئيس اللجنة العليا للتصنيف، اللمسات الأخيرة قبيل حفل تكريم الجامعات المشاركة في الدورة الأولى للتصنيف، إضافة إلى التحضير لورشة عمل لتقييم التجربة الأولى من نوعها في تاريخ التعليم العالي اليمني.
الاجتماع الذي عُقد في مقر وزارة التعليم العالي وحضره عددا من أعضاء اللجنة، ركز بشكل أساسي على وضع الترتيبات النهائية لحفل التكريم المرتقب تتويجاً لجهود الجامعات اليمنية التي انخرطت بجدية في الدورة الأولى للتصنيف الوطني، والذي يهدف إلى تحفيز التنافسية والجودة بين مؤسسات التعليم العالي في اليمن.
كما ناقش المجتمعون كافة الجوانب المتعلقة بعقد ورشة عمل متخصصة لتقييم الدورة الأولى للتصنيف الوطني. وستشكل هذه الورشة منصة مهمة لتبادل الآراء والملاحظات حول التجربة السابقة، واستخلاص الدروس المستفادة لتحسين وتطوير الدورات المستقبلية للتصنيف، بما يضمن تحقيق الأهداف المرجوة من هذا المشروع الوطني الطموح في الارتقاء بمستوى الجامعات اليمنية.
وشدد الوكيل باسليم خلال الاجتماع على أهمية هذه الفعاليات في تعزيز الشفافية والجودة في التعليم العالي، مؤكداً على أن التصنيف الوطني يمثل خطوة أساسية نحو بناء منظومة تعليمية قادرة على تلبية احتياجات التنمية ورفد سوق العمل بالكفاءات المؤهلة.
وقد أكد أعضاء اللجنة العليا على جاهزيتهم التامة لإنجاح كل من حفل التكريم وورشة العمل التقييمية، مؤكدين على التزام الوزارة بدعم الجامعات لتحقيق أعلى معايير الجودة الأكاديمية والبحثية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
قال الصحفي ماجد الداعري، إن رئيس الحكومة السابق أحمد عوض بن مبارك، وجّه ضربة سياسية مزدوجة للشرعية و
عثرت الأجهزة الأمنية في العاصمة عدن، اليوم الأحد، على جثامين ثلاثة جنود داخل محيط منزل القيادي الإره
أعلنت مليشيا الحوثي الإرهابية، عن أربعة مقترحات لإعادة تشغيل مطار صنعاء، واستئناف الرحلات الجوية
لماذا في هذا التوقيت ؟ وماذا يراد لليمن ؟..زعيم القاعدة في اليمن يهدد ترامب وماسك ويدعو لاغتيال قادة
فيديو صادم لمجزرة مسجد رداع الذي راح ضحيتها عددًا من القتلى والجرحى بينهم طفل"لن تصدق ماتشاهده"
✍️ بقلم: الدكتور/ قاسم الهارش. في بلد يعاني من تشظي السيادة، وتعدد مراكز القرار، وعجز مؤسسات الدولة