صحيفة 17يوليو/ خاص
خلال زيارة رسمية إلى العاصمة الروسية موسكو، قامت الأميرة نتاليا ميزينتسيفا، رئيسة صندوق القديس فونيفاتيا الخيري، بتقليد مستشارة الرئاسة اليمنية لشؤون المرأة والطفل والأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي العام، السيدة فائقة السيد باعلوي، وسام الأمير بيتر باغراتيون، وذلك تكريماً لمسيرتها النضالية الطويلة في خدمة اليمن وشعبه.
وجاء هذا التكريم عقب لقاء جمع الأميرة ميزينتسيفا بالسيدة باعلوي ونائب وزير الخارجية الروسي والممثل الخاص للرئيس فلاديمير بوتين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، السيد ميخائيل بوغدانوف.
ويعد وسام الأمير باغراتيون من أرفع الأوسمة التي تأسست على يد "جمعيات النبلاء" الروسية التي تعود جذورها إلى العهد الإمبراطوري، حيث كانت تمثل الهيئات التي تحكم نفسها بنفسها في أوساط النبلاء في روسيا القيصرية.
ويُمنح هذا الوسام تكريماً للأبطال الذين قدموا إنجازات ومآثر عظيمة في خدمة أوطانهم وشعوبهم، وقد اعتبر العديد من المسؤولين الروس وممثلي منظمات المجتمع المدني أن السيدة فائقة السيد باعلوي واحدة من الرموز النضالية التي خدمت اليمن بإخلاص وتفانٍ على مدى عقود، مما جعلها جديرة بهذا التكريم الرفيع.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
الكشف عن عقوبات أمريكية مرتقبة ضد مسؤولين بالحكومة الشرعية قد تصل للملاحقة الأمنية والسجن " تفاصيل "
كشفت مصادر أممية عن تحضيرات أمريكية لفرض حزمة عقوبات مشددة ضد مسؤولين في الحكومة الشرعية، قد تصل إلى
كشف حاضرون سبب طرد الموالي للانتقالي سعيد الشعيبي من قاعة افراح ابناء الرئيس صالحبحسب حاضرين فان سعي
شدد مجلس الوزراء على مواصلة الرقابة الصارمة على الأسواق لضمان انخفاض أسعار السلع والخدمات بما يتماشى
رصدت صور أقمار صناعية تابعة لوكالة الفضاء الأوروبية "سنتينيل-2" اقتراب حاملة الطائرات الأمريكية "يو
شمسان بوست / خاص: تعتزم إحدى أكبر الشركات الحكومية في اليمن إصدار قرار يقضي بوقف التعامل بالعملات ال
توفيق السامعي وقفت مليشيا الإرهاب الحوثية ذات يوم بقضها وقضيضها، ومختلف أدواتها الإرهابية، مختالة وم
أكد الكاتب والمحلل السياسي السعودي عبدالله آل هتيلة، والمقرّب من دوائر صنع القرار في الرياض، أن محاف
نفذت ميليشيا الحوثي، الأربعاء، عرضًا عسكريًا أمام منزل الراحل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، أحد أبرز
فجأة خرج علينا الصحفي خالد الحمادي، ذات مساء في ديترويت، بقصة أقل ما يُقال عنها إنها ضرب من خيال خصو