أخبار المحافظات
الاول / اعلام جامعة عدن
في إطار حرص جامعة عدن لتوسيع علاقاتها الأكاديمية مع مؤسسات محلية وإقليمية ودولية بما يسهم في تعزيز حضورها الأكاديمي الدولي، كخطوة أولى لوضع الأساس لتعاون مستقبلي أوسع، نحو العمل المشترك وتعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية، وقع الأستاذ الدكتور/الخضر ناصر لصور رئيس الجامعة، اتفاقية عمل مع جامعة دهوك في إقليم كردستان العراق، ومذكرة تفاهم مع جامعة الخليل في الضفة الغربية بفلسطين.
وسيتم توقيع اتفاقية التعاون عن جامعة دهوك الأستاذ الدكتور/داؤود عطروشي رئيس الجامعة منسق المفوضية الأوربية الداعمة للمشروع بين الجانبين، في حين سيتم توقيع مذكرة التفاهم عبر الاتصال المرئي عن جامعة الخليل في الضفة الغربية بفلسطين الأستاذ الدكتور/رغد دويك رئيس الجامعة.
وتنص ابرز بنود الاتفاقية الأولى التي وقعت مع جامعة دهوك بكردستان العراق والخاصة بمشروع الحفاظ على التراث الثقافي المادي وغير المادي لمجتمعات الأقليات في إقليم كردستان العراق وفي اليمن TRANSITION والذي تشارك فيه جامعة عدن لمدة عامين ينتهي في يناير 2027م، والذي يعد من المبادرات الرائدة في تهيئة بيئة تعليمية ديناميكية تعنى بصون التراث الثقافي غير المادي للأقليات في إقليم كردستان العراق واليمن، وتسعى من خلال مذكرة التفاهم توحيد الجهود بين المؤسسات الأكاديمية والمجتمعات العلمية وصناع السياسات والجهات المحلية الفاعلة الى إرساء نهج متعدد التخصصات يعزز من آليات الحفاظ على التراث ويرسخ وعي المجتمعات بأهميته.
في حين تنص أبرز بنود مذكرة التفاهم مع جامعة الخليل الفلسطينية إلى التنسيق المشترك بين الجانبين بهدف تعزيز التعاون الأكاديمي المشترك في مجالات التدريس والبحث العلمي والعمل معًا على تنظيم الأنشطة والمشاريع التي تتماشى مع الاستراتيجية والأهداف المشتركة، والتعاون المشترك في تعزيز برامج الدراسات العليا، والزيارات العلمية لأعضاء هيئة التدريس والطلاب، والبحث العلمي، والتنظيم المشترك للمؤتمرات والندوات والورش والفعاليات العلمية المختلفة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
عندما اتفقا على المواعدة وصعدا إلى الغرفة كانت المفاجأة...محامٍ إماراتي يروي قصة تعرُّف رجل ثري على
دعا الإعلامي اليمني البارز المقرب من الانتقالي الجنوبي عادل اليافعي، إلى ضرورة إيلاء مدينة عدن اهتما
في الوقت الذي تمر فيه اليمن بأسوأ مراحلها السياسية والإنسانية، تتجلى أزمة البلاد في عمقها الأخلاقي و