عدن- تغيرت وتيرة حياة سائق الأجرة اليمني محمد عارف، فأسعار البنزين التهمت دخله اليومي، مما دفعه إلى تحويل مركبته للعمل بالغاز، متخذا خيارا اقتصاديا يخفف أعباء المعيشة في بلد أثقلته الأزمات المتلاحقة.
آ
وللوهلة الأولى، يبدو هذا الخيار طوق نجاة، إذ خفض التكاليف إلى النصف، لكنه لم يخلُ من الأخطار، فمع كل تشغيل للمحرك، يتجدد القلق من تسرب غازي غير مرئي أو شرارة طائشة قد تؤدي إلى كارثة، الأمر الذي وقع في عدة حوادث.
آ
ولا يمثل محمد -الذي يعمل في نقل الركاب بين المحافظات- حالة فردية، بل يعكس واقع شريحة واسعة من السائقين اليمنيين الذين اضطرهم الوضع الاقتصادي إلى تبني هذا الحل، رغم المخاوف المتزايدة من احتمالات حدوث انفجارات.
آ
تزايد ملحوظ
ورغم غياب الإحصاءات الرسمية الدقيقة حول حجم الظاهرة، تشير مصادر محلية -للجزيرة نت- إلى تزايد واضح في أعداد المركبات العاملة بالغاز المسال، بالتزامن مع ارتفاع معدلات الحوادث المرتبطة بهذا التحول.
آ
تزايد الاظ•قبال على تحويل السيارات اظ•لى الغاز اظ”دى قابله انتشار واسع لمحطات التعبيظ”ة (الجزيرة) (2)
تزايد الاظ•قبال على تحويل السيارات اظ•لى الغاز اظ”دى إلى انتشار واسع لمحطات التعبيظ”ة (الجزيرة)
وفي محافظة تعز، يقول مدير الدفاع المدني العقيد فؤاد المصباحي إن المحافظة سجلت أكثر من 22 حالة احتراق لمركبات تعمل بالغاز منذ منتصف عام 2024، ويُقدّر أن نحو 35% من وسائل النقل أصبحت تعمل بهذا النوع من الوقود.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
حدد تطبيق بنك الكريمي سعر الدولار والسعودي.وجاءت الاسعار عبر تطبيق بنك الكريمي كالتالي:الساعة 12:30
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن، صباح اليوم الأحد 3 أغسطس 2025، ارتفاعًا طفيفًا في أسعار ا
تستعد أسرة الرئيس اليمني الراحل، علي عبد الله صالح، لإقامة حفل زفاف جماعي لعدد من أبنائها، في مقدمته
دولة عظمى تقف خلف تعافي الريال اليمني.. هددت كبار الصرافين ومصدر حكومي يكشف الكواليس
شهدت العاصمة المؤقتة عدن، صباح اليوم الأحد 3 أغسطس 2025، استمرار تحسن الريال اليمني أمام العملات الأ
ينشر لكم " نافذة اليمن" اسعار صرف العملات الأجنبية والعربية أمام الريال اليمني، اليوم الأح
اكد وكيل وزارة الاعلام اليمنية الصحفي عبدالباسط القاعدي بان الإنجاز وحده من يستحق أن ترفع له القبعا
في تطور اقتصادي مفاجئ، استعاد الريال اليمني نحو 30 في المائة من قيمته في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية