مع ارتفاع درجات الحرارة، لا شيء يبدو أكثر إغراءً من كوب ماء مثلج يطفئ لهيب الشمس... لكن هل تعلم أن هذا الانتعاش اللحظي قد يحمل في طياته مخاطر صحية غير متوقعة؟.
أبرز أضرار الماء البارد:
عسر الهضم وانتفاخ المعدة: الماء المثلج قد يبطئ عملية الهضم، ويتسبب في تقلصات.
التهاب الحلق ونزلات برد مفاجئة: التغير المفاجئ في الحرارة يسبب تهيجًا في الحلق.
اضطراب ضربات القلب: الماء البارد قد يفعّل العصب المبهم، ويؤثر على قلبك.
الصداع المباغت أو ما يُعرف بـ "تجميد الدماغ": بسبب الصدمة العصبية السريعة.
بطء في الترطيب: المفارقة أن الماء البارد قد لا يرطب جسمك بالكفاءة المطلوبة.
هل له فوائد أيضًا؟
بالتأكيد! فالماء البارد قد يساعد في:
تعزيز الأداء الرياضي.
تسريع ترطيب الجسم في أوقات التمرين.
تقليل حرارة الجسم.
المساهمة في خسارة بسيطة للوزن عبر حرق سعرات إضافية لتدفئته.
لكن التوازن هو السر، فشرب الماء بدرجة حرارة معتدلة، خاصة بعد التعرّض للشمس، هو الخيار الأكثر أمانًا.
خلاصة مهمة:
في الصيف، لا تجعل حرارة الجو تخدعك... الماء المثلج قد يروي ظمأك لحظيًا، لكنه يرهق جسدك على المدى الطويل. اعتدل في شربه، واستمع إلى إشارات جسمك.
المصدر
مساحة نت ـ رزق أحمد
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
الكشف عن عقوبات أمريكية مرتقبة ضد مسؤولين بالحكومة الشرعية قد تصل للملاحقة الأمنية والسجن " تفاصيل "
كشفت مصادر أممية عن تحضيرات أمريكية لفرض حزمة عقوبات مشددة ضد مسؤولين في الحكومة الشرعية، قد تصل إلى
كشف حاضرون سبب طرد الموالي للانتقالي سعيد الشعيبي من قاعة افراح ابناء الرئيس صالحبحسب حاضرين فان سعي
شدد مجلس الوزراء على مواصلة الرقابة الصارمة على الأسواق لضمان انخفاض أسعار السلع والخدمات بما يتماشى
رصدت صور أقمار صناعية تابعة لوكالة الفضاء الأوروبية "سنتينيل-2" اقتراب حاملة الطائرات الأمريكية "يو
شمسان بوست / خاص: تعتزم إحدى أكبر الشركات الحكومية في اليمن إصدار قرار يقضي بوقف التعامل بالعملات ال
توفيق السامعي وقفت مليشيا الإرهاب الحوثية ذات يوم بقضها وقضيضها، ومختلف أدواتها الإرهابية، مختالة وم
أكد الكاتب والمحلل السياسي السعودي عبدالله آل هتيلة، والمقرّب من دوائر صنع القرار في الرياض، أن محاف
نفذت ميليشيا الحوثي، الأربعاء، عرضًا عسكريًا أمام منزل الراحل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، أحد أبرز
فجأة خرج علينا الصحفي خالد الحمادي، ذات مساء في ديترويت، بقصة أقل ما يُقال عنها إنها ضرب من خيال خصو