يواجه عشرات المسافرين اليمنيين، ممن كان المفترض نقلهم على متن رحلة الخطوط الجوية اليمنية من عمّان إلى صنعاء، مصيراً مجهولاً بعد أن تقطعت بهم السبل في مطار الملكة علياء في الأردن لليوم الرابع على التوالي، وسط غياب أي تدخل رسمي لحل أزمتهم.
وبحسب إفادات عدد من المسافرين فإنهم ما يزالون محتجزين في فندق المطار، مهددين بالطرد في أي لحظة، في ظل تعقيدات قانونية تمنعهم من دخول الأردن دون دفع رسوم وموافقات أمنية مسبقة، بينما يُطلب منهم أيضاً دفع نفس المتطلبات إذا قرروا العودة إلى القاهرة، التي قدموا منها.
وأعرب العالقون عن استيائهم من غياب أي تحرك من الجهات المختصة لمعالجة وضعهم، مؤكدين أنهم يُعاقبون دون أن يرتكبوا أي ذنب، في وقت يعيشون فيه أوضاعًا إنسانية صعبة دون مأوى آمن أو ضمانات واضحة لمصيرهم.
ويطالب العالقون بسرعة تدخل السفارات والجهات المعنية لحل مشكلتهم، وتوفير حلول تحفظ كرامتهم وحقوقهم كسفراء لوطنهم في الخارج.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
ظهر نائب رئيس الجمهورية السابق، الفريق علي محسن الأحمر، يوم الأحد في حفل استقبالٍ أقامه ولي العهد ال
عندما اتفقا على المواعدة وصعدا إلى الغرفة كانت المفاجأة...محامٍ إماراتي يروي قصة تعرُّف رجل ثري على
في الوقت الذي تمر فيه اليمن بأسوأ مراحلها السياسية والإنسانية، تتجلى أزمة البلاد في عمقها الأخلاقي و
عرضت جماعة الحوثي الانقلابية، على الشرعية اليمنية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية الم