وكالات :

شنت الطائرات الأمريكية، مساء السبت، سلسلة غارات جوية استهدفت مواقع مختلفة تابعة لميليشيا الحوثي في صنعاء، بحسب ما أفادت به وسائل إعلام يمنية وناشطون محليون.

ووفقاً للمصادر، طالت الغارات مخازن أسلحة للحوثيين في جبل "نقم" شرقي صنعاء، كما استهدفت مواقع في منطقة صرف جنوب العاصمة.

وفي مديرية معين، تحدثت تقارير عن قصف استهدف مشروع النظافة في منطقة عصر.

كما استهدفت الغارات مباني تابعة للبريد والاتصالات في منطقة عطان، بالإضافة إلى محطة الكهرباء في ذات المنطقة.

وتتعرض مناطق الحوثيين في اليمن لغارات شبه يومية يحملون الولايات المتحدة مسؤوليتها، منذ أعلنت واشنطن في 15 مارس (آذار) إطلاق عملية عسكرية ضد الميليشيا لوقف هجماتها على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن.

منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم الحركة على جنوب الدولة العبرية في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضدّ الدولة العبرية وضدّ سفن في البحر الأحمر يقولون إنها على ارتباط بها.

أطلقت واشنطن حملتها الجوية في يناير (كانون الثاني) 2024 لكنها تكثّفت بشدة في عهد الرئيس الحالي دونالد ترامب.

شنت الطائرات الأمريكية، مساء السبت، سلسلة غارات جوية استهدفت مواقع مختلفة تابعة لميليشيا الحوثي في صنعاء، بحسب ما أفادت به وسائل إعلام يمنية وناشطون محليون.

ووفقاً للمصادر، طالت الغارات مخازن أسلحة للحوثيين في جبل "نقم" شرقي صنعاء، كما استهدفت مواقع في منطقة صرف جنوب العاصمة.

وفي مديرية معين، تحدثت تقارير عن قصف استهدف مشروع النظافة في منطقة عصر.

كما استهدفت الغارات مباني تابعة للبريد والاتصالات في منطقة عطان، بالإضافة إلى محطة الكهرباء في ذات المنطقة.

وتتعرض مناطق الحوثيين في اليمن الغارات شبه يومية يحملون الولايات المتحدة مسؤوليتها، منذ أعلنت واشنطن في 15 مارس (آذار) إطلاق عملية عسكرية ضد الميليشيا لوقف هجماتها على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن.

منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم الحركة على جنوب الدولة العبرية في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضدّ الدولة العبرية وضدّ سفن في البحر الأحمر يقولون إنها على ارتباط بها.

أطلقت واشنطن حملتها الجوية في يناير (كانون الثاني) 2024 لكنها تكثّفت بشدة في عهد الرئيس الحالي دونالد ترامب.