صحيفة 17يوليو/ خاص
اصدر اليوم في العاصمة المصرية القاهرة قرار قضى بتعيين الشاب محمد فيصل باخريبة سفيرا للسلام في العالم لدى المنظمة الدولية للتنمية وحقوق الإنسان
حيث نص القرار على الاتي ....
اولا : بعد الأطلاع على ميثاق الأمم المتحدة والعهد الدولي لحقوق الانسان الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية الصادرة من الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 1966/12/16 والذي دخل حيز التنفيذ اعتبارا من يوم 1976/1/3 وعلى الميثاق العربي لحقوق الانسان الصادر بقرار من رئيس جامعة الدول العربية على مستوى القمة وبناء على الدورة المقامة لمجلس الجامعة على مستوى الوزارة 2014/3/4 برقم 6405 بتاريخ
قررت الهيئة العليا للمنظمة الموافقة على تعيين
معالي السفير / محمد فيصل نبيه محمد باخريبة
بدرجة / سفير المنظمة للسلام في العالم
لمدة عامين تنتهي في 04/2027
ثانيا طبقا للماة (105) فقرة 1 من ميثاق الأمم المتحدة يتمتع معاليه بجميع الحصانات والأمتيازات والصلاحيات اللازمة للتحدث بأسم المنظمة وتمثيلها في جميع المحافل الدولية وتكريم الشخصيات العامة في جميع دول العالم ومنح الأوسمة وتزكية وترشيح الأعضاء وحضور الاجتماعات والمؤتمرات بصفته سفيرا وممثلا عن المنظمة يعتمد هذا القرار من تاريخ صدوره 17/04/2025
الجدير بالذكر هو ان السفير محمد باخريبة
من ابناء العاصمة عدن واحد ابطال المقاومة الجنوبية التي واجهت الحوثي وساهمت في تحرير العاصمة
وكما يعد احد ابرز القيادات النقابية في اتحاد عام نقابات الجنوب ويعمل لدى البنك الأهلي اليمني عدن
ويعد احد ابرز رجال الاعمال الانسانية الخيرية في العاصمة الجنوبية عدن.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
خلال فترة بسيطة لا تتعدى الشهر الواحد وجهت السعودية ضربات موجعة، وصفعات قوية، واحدة منها كانت من
أكد سفير اليمن لدى المملكة المتحدة، الدكتور ياسين سعيد نعمان، أن الملف النووي الإيراني لم يكن سوى غط
في أول رد فعل ناري على الضربة الأميركية المباغتة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية فجر الأحد، خرج ا
في خضم تصاعد الضغوط السياسية والانهيارات الاقتصادية بمناطق سيطرتها، لجأت ميليشيا الحوثي إلى الأمم ال
دعا الخبير العسكري اليمني العميد محمد عبدالله الكميم دول الخليج العربي، وفي مقدمتها المملكة العربية
كشفت تقارير صحفية أميركية وإسرائيلية عن استعداد جماعات موالية لإيران في العراق وسوريا للرد على ال
بقلم: الشيخ علي علوي بن غالب العيسائي في ظل التوترات المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط، وعلى وجه الخصو