كريتر سكاي/خاص:
كشفت وكالة بلومبيرغ الأميركية، أن قوات يمنية معارضة للحوثيين تجري محادثات مع الولايات المتحدة وحلفائها من دول الخليج العربية بشأن هجوم بري محتمل لطرد الجماعة المسلحة من ساحل البحر الأحمر.
وتأتي المحادثات بعد نحو شهر من بدء الهجوم الجوي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد الحوثيين والذي أمر به الرئيس دونالد ترامب، وهي العملية التي لم تحقق بعد هدفها المتمثل في إنهاء هجمات المجموعة المدعومة من إيران على الشحن في البحر الأحمر، وهو طريق تجاري حيوي، وعلى إسرائيل.
ونقلت الوكالة عن أشخاص شاركوا في هذه المناقشات قولهم إن هجومًا بريًا يمنيًا، قد يشمل محاولة استعادة العاصمة صنعاء بعد أكثر من عقد من سيطرة الحوثيين، من شأنه أن يُوسّع نطاق هذه الحملة ويُكثّفها بشكل كبير. وأضافوا أن الهجوم لن يشمل قوات أمريكية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
الجماعة هندست شبكتها منذ 2014 بإشراف من إيران.. ويتولى مسؤوليتها محمد حسين بدر الدين الحوثي
يضاعف الطيران العسكري الأميركي غاراته على تحصينات الحوثيين وتجمعاتهم في خطوط التماس مع القوات الحكوم
في حادثة دراماتيكية تعكس حالة الهلع التي باتت تسيطر على قيادات الحوثيين، لقي مدير أمن حوثي شرق محافظ
كدت مصادر مطلعة أن ضربة دقيقة ومركزة استهدفت سفر الصوفي، مدير مكتب زعيم جماعة الحوثي عبدالملك الحوثي
أعلنت هيئة النقل اليمنية في العاصمة المؤقتة عدن، عن توقيف رحلات نقل المسافرين عبر منفذ الوديعة بين ا
لفت انتباهي تغريدة لعلي البخيتي يتحدث فيها عن غطرسة الحوثي وترويجه لانتصاراته الزائفة، وعدم اعترافه
تلوح في الأفق فرصة لإطلاق عملية برية ضد الحوثيين تنفذها قوات يمنية مناهضة للميليشيا، غير أن أبعاد هذ