قال السياسي العدني عارف ناجي علي إن الظروف الصعبة التي تمر بها مدينة عدن تستدعي من جميع أبنائها مزيدًا من التقارب والحوار، مؤكدًا أن تعزيز الجبهة العدنية اليوم بات ضرورة أكثر من أي وقت مضى، في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه المدينة وسكانها.
وأوضح عارف ناجي أن اللقاءات والتشاور بين أبناء عدن لا ينبغي أن تُفهم على أنها اجتماعات عابرة، بل تمثل خطوة أساسية نحو بناء موقف موحد يخدم المدينة ويعزز من قدرتها على التصدي للأزمات.
وأشار إلى أن أي دعوة للحوار أو لقاء بين الشخصيات العدنية يجب أن تُقابل بالتقدير والدعم، لما لها من دور في تقوية الروابط المجتمعية والبحث عن حلول جماعية تخدم مصالح عدن وأهلها، مضيفًا أن “الخلافات لا تخدم أحدًا، والتشرذم لا يؤدي إلا إلى إضعاف الجميع، بينما القوة تكمن في التوحد وتجاوز الخلافات الجانبية”.
ودعا السياسي العدني كافة الأطراف والفعاليات المجتمعية والسياسية إلى دعم أي مبادرة تسعى لتعزيز وحدة الصف العدني، مؤكدًا أن عدن بحاجة ماسة اليوم إلى تضافر جهود جميع أبنائها، مشددًا على أن الرهان الحقيقي هو على قدرتهم في توحيد الكلمة والعمل معًا من أجل حاضر ومستقبل أفضل للمدينة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في تعليق على الإستقبال الحافل الذي حظى به الرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نا
تخيّل أن يطلب منك أحدهم مرافقته في رحلة محفوفة بالمخاطر، تمضي معه الثلث الأول من الطريق، ثم يلتفت إل
في حكم يُجسد انتكاسة العدالة وانتحار الإنسانية، أقدمت محكمة حوثية في العاصمة المحتلة صنعاء على إصدار
يشكل هاجس اندلاع حرب عالمية باستخدام الأسلحة النووية سيناريو مرعبا ومقلقا لدى الكثير من دول العالم و
في مشهد صادم يفضح ممارسات جماعة الحوثي بحق المواطنين البسطاء، أقدمت عناصر من شرطة صنعاء الخاضعة ل
تصعيد جديد و خطير يكشف الوجه الطائفي المتطرف لمليشيا الحوثي الإرهابية، أثار مقطع فيديو متداول موجة غ