يمن ديلي نيوز
: أصدر عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزبيدي، قرارات بترقية ألف و41 ضابطاً في القوات المسلحة الجنوبية، التي ترفض الاعتراف بالحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا.
ويشغل الزبيدي منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، وهي قوات مناهضة للحكومة اليمنية، رغم كونه يشغل منصب نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الذي يرأسه رشاد العليمي، إلى جانب ستة نواب آخرين.
وتسيطر القوات الجنوبية المدعومة من الإمارات العربية المتحدة، والتي يشرف عليها الزبيدي، على مدينة عدن (العاصمة المؤقتة لليمن)، مع انتشار واسع في حضرموت وأبين والضالع ولحج وشبوة وسقطرى.
وطبقًا لإعلام المجلس الانتقالي الجنوبي فإن قرارات الترقية جاءت وفقًا لإجراءات الهيكلة ونظام التعيينات والترقيات في القوات المسلحة الجنوبية.
وشملت قرارات الزبيدي ترقية 156 ضابطاً في ألوية المشاة الرابع والخامس والسادس، و160 ضابطاً في اللواء السابع مشاة، و129 ضابطاً في اللواء الرابع حزم، و157 ضابطاً في اللواء السادس دعم وإسناد.
كما شملت الترقيات 141 ضابطاً في اللواء الأول حزم، واعتماد ترقية 142 خريجاً من كلية زايد للدفعة الثانية إلى رتبة ملازم ثاني.
وكان بيان نقل السلطة من الرئيس عبدربه منصور هادي إلى مجلس القيادة الرئاسي في 7 إبريل/نيسان 2022 قد أكد على دمج كل التشكيلات العسكرية الممثلة في مجلس القيادة الرئاسي ضمن وزارة الدفاع.
وفي 11 مايو/أيار من العام 2016 أعلن “عيدروس الزبيدي” تشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال، والرافض للاعتراف بالحكومة الشرعية التي يستحوذ فيها على 3 مناصب في مجلس الرئاسة المكون من 8 أعضاء.
مرتبط
الوسوم
القوات المسلحة الجنوبية
ترقية الف ضابط
عيدروس الزبيدي
نسخ الرابط
تم نسخ الرابط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
شنّت طائرات حربية إسرائيلية، فجر اليوم، غارات جوية استهدفت منشآت غاز استراتيجية في العاصمة اليمنية ص
العاصفة نيوز ـ متابعات كشفت الولايات المتحدة ، الأربعاء، سر فتح ملف الاعاشة الخاصة بمسؤولي الحكومة .
جنود وضباط في الأمن والجيش يعدون لإقتحام مقر الحكومة بالعاصمة وإغلاقه بعد الكشف عن هذه الفضيحة الكبر
وزارة الخارجية تنقل مقراتها نهائياً إلى عدن.. وروسيا والهند يفتتحان سفارتيهما وقنصليتهما
يتوقع ان يشهد حزب المؤتمر الشعبي العام جناح صنعاء، انقلابا على قيادته بالتزامن مع الضغوطات والممارسا