في عملية نوعية، تمكنت قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن من الإطاحة بشبكة مكونة من 12 متهمًا متورطين في ترويج المخدرات، وذلك بعد تحريات دقيقة نفذتها وحدة مكافحة المخدرات بحزام عدن، بالتعاون مع القطاع الشرقي وقطاعات المنصورة ودار سعد والشيخ عثمان.

وتأتي هذه العملية استمرارًا لحملة مكافحة المخدرات التي تنفذها القطاعات الأمنية لقوات الحزام الأمني، والتي تهدف إلى ضبط المروجين وتفكيك شبكات الترويج في العاصمة.

وأسفرت العملية عن ضبط 4 كيلوغرامات من مادة الحشيش المخدر إضافة إلى كمية من مادة الشبو، التي تعد من أخطر المواد المخدرة انتشارًا.

وأكد النقيب مالك الربيعي، قائد القطاع الشرقي، أن "هذه العملية تأتي ضمن الجهود المستمرة لمكافحة المخدرات وحماية المجتمع من مخاطرها، وأن قوات الحزام الأمني ستواصل عملياتها الحازمة لملاحقة المتورطين في تجارة وترويج هذه المواد السامة"، مشددًا على أن "عصابات الترويج لن يكون لها مكان في عدن، وأن قوات الحزام ستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه الإضرار بأمن واستقرار المجتمع".

من جانبه، أوضح النقيب معاذ الحوشبي، مدير وحدة مكافحة المخدرات بحزام عدن، أن "العملية تمت بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة، وتم تتبع ورصد تحركات الشبكة قبل تنفيذ عملية الضبط بنجاح"، مشيرًا إلى أن "المتهمين يخضعون حاليًا للإجراءات القانونية، وسيتم تقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل".

وأضاف أن "انتشار المخدرات يشكل خطرًا كبيرًا على فئة الشباب، ويهدد النسيج الاجتماعي، ولذلك لن تتهاون قوات الحزام الأمني في تعقب المروجين وضبطهم، أينما كانوا".. كما أكد أن "وحدة مكافحة المخدرات مستمرة في تنفيذ عملياتها النوعية لمكافحة هذه الآفة، بالتنسيق مع كافة الجهات الأمنية والقضائية المختصة".

وأكدت قوات الحزام الأمني في عدن مواصلة حملتها الأمنية للقضاء على تجارة المخدرات، داعية المواطنين إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية والإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة تسهم في حماية المجتمع من هذه الآفة الخطيرة.

في عملية نوعية، تمكنت قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن من الإطاحة بشبكة مكونة من 12 متهمًا متورطين في ترويج المخدرات، وذلك بعد تحريات دقيقة نفذتها وحدة مكافحة المخدرات بحزام عدن، بالتعاون مع القطاع الشرقي وقطاعات المنصورة ودار سعد والشيخ عثمان.

وتأتي هذه العملية استمرارًا لحملة مكافحة المخدرات التي تنفذها القطاعات الأمنية لقوات الحزام الأمني، والتي تهدف إلى ضبط المروجين وتفكيك شبكات الترويج في العاصمة.

وأسفرت العملية عن ضبط 4 كيلوغرامات من مادة الحشيش المخدر إضافة إلى كمية من مادة الشبو، التي تعد من أخطر المواد المخدرة انتشارًا.

وأكد النقيب مالك الربيعي، قائد القطاع الشرقي، أن "هذه العملية تأتي ضمن الجهود المستمرة لمكافحة المخدرات وحماية المجتمع من مخاطرها، وأن قوات الحزام الأمني ستواصل عملياتها الحازمة لملاحقة المتورطين في تجارة وترويج هذه المواد السامة"، مشددًا على أن "عصابات الترويج لن يكون لها مكان في عدن، وأن قوات الحزام ستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه الإضرار بأمن واستقرار المجتمع".

من جانبه، أوضح النقيب معاذ الحوشبي، مدير وحدة مكافحة المخدرات بحزام عدن، أن "العملية تمت بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة، وتم تتبع ورصد تحركات الشبكة قبل تنفيذ عملية الضبط بنجاح"، مشيرًا إلى أن "المتهمين يخضعون حاليًا للإجراءات القانونية، وسيتم تقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل".

وأضاف أن "انتشار المخدرات يشكل خطرًا كبيرًا على فئة الشباب، ويهدد النسيج الاجتماعي، ولذلك لن تتهاون قوات الحزام الأمني في تعقب المروجين وضبطهم، أينما كانوا".. كما أكد أن "وحدة مكافحة المخدرات مستمرة في تنفيذ عملياتها النوعية لمكافحة هذه الآفة، بالتنسيق مع كافة الجهات الأمنية والقضائية المختصة".

وأكدت قوات الحزام الأمني في عدن مواصلة حملتها الأمنية للقضاء على تجارة المخدرات، داعية المواطنين إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية والإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة تسهم في حماية المجتمع من هذه الآفة الخطيرة.