وبحسب الصحيفة، فقد شارك في الاجتماع كبار جنرالات الحرس الثوري الإيراني وضباط من النظام السابق، إضافة إلى ترتيبات لدعم فصائل مثل "قوات سوريا الديمقراطية" و"داعش" والحشد الشعبي العراقي وحزب الله.
وزعمت الصحيفة أن الاجتماع عُقد في فيلا مملوكة لرجل أعمال في مدينة عراقية الأسبوع الماضي، بحضور اللواء حسين أكبر، القائد السابق في الحرس الثوري الإيراني وسفير إيران السابق في دمشق، بالإضافة إلى اللواء أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوية للحرس الثوري، ومسؤول العمليات الخاصة في الاستخبارات الإيرانية.
كما شارك من قيادات النظام السابق اللواء أسعد العلي واللواء محمد خلوف والعميد عادل سرحان والعميد عبد الله مناف الحسن والعميد محمد سرميني، حيث تم الاتفاق على دعم لوجستي وتسليحي من خلال معابر حدودية تشمل دير الزور-البوكمال والحسكة-القائم-ربيعة-المالكية، بالإضافة إلى تأمين الإمدادات عبر البحر من طرطوس واللاذقية.
وأشار الحاضرون إلى وجود تفاهمات شاملة مع حزب العمال الكردستاني "قسد" لتنفيذ هذه الخطة، وتقرر استخدام مقاتلين من أفغانستان وباكستان تحت قيادة فصائل "زينبيون" و"فاطميون"، مع تهريبهم عبر المناطق التي تسيطر عليها "قسد".
وأفاد الاجتماع بأن الممر البحري بين اللاذقية وقبرص الجنوبية سيُستخدم لنقل الأسلحة والمقاتلين، بينما سيتولى حزب الله دعم العمليات عبر النقل البري من لبنان.
وكان اغتيال الرئيس الشرع محوراً رئيسياً في الاجتماع، حيث ناقش الحاضرون سبل تنفيذ العملية عبر خلايا داخلية وعناصر من تنظيم "داعش"، مع التركيز على استغلال أي ثغرات داخل حكومة تصريف الأعمال لتسهيل تنفيذ المخطط.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أشارت الكاتبة والمحللة الفرنسية أليكساندرا شوارتزبرود إلى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان
يبدوا أن المجنون ترامب الذي ظهر خلال حملته الانتخابية كحمامة سلام ووعد بأنه سيطفئ الحرائق ويوقف ا
كشف الكاتب والمحلل السياسي عواد الزايد عن الدولة التي تخشاها أمريكا وحقيقة العلاقة الوثيقة بين روسيا
العرافة ليلى عبد اللطيف تبكي بحرقة، وتكشف عن توقعاتها ماذا سيحدث للسعودية والإمارات ومصر خلال الفترة
أسعار صرف الدولار والسعودي مقابل الريال اليمني، اليوم الأربعاء - 12/02/2025 وفيها نلحظ انهيار العملة