أكد تقرير حديث أن أكثر من 7 ملايين شخص في اليمن بحاجة إلى خدمات المأوى والمواد غير الغذائية خلال العام الجاري، أغلبهم من النازحين داخلياً.
وقالت كتلة المأوى (Shelter Cluster) ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) في تقرير مشترك صدر الأربعاء: "تشير التقديرات إلى أن 7.5 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى المأوى والمواد غير الغذائية خلال العام 2025".
وأضاف التقرير أن أغلب المحتاجين للمأوى والمواد غير الغذائية هذا العام هم من النازحين داخلياً؛ وبنسبة 55%، فيما الـ45% الآخرين هم المجتمعات المضيفة والعائدين من النزوح.
وأوضح أن من بين هؤلاء، يعيش 69% في ظروف حرجة وكارثية في المأوي، بما في ذلك 1.6 مليون نازح داخلي في مواقع غير رسمية معرضة للمخاطر مثل الفيضانات ودرجات حرارة الشتاء القاسية.
وأشار التقرير إلى أن كتلة المأوى تتطلب تمويلاً قدره 170 مليون دولار لتلبية احتياجات 1.8 مليون من الأشخاص الأكثر ضعفاً، مع التركيز على المواد غير الغذائية المنقذة للحياة والمستدامة، ومساعدات المأوى الطارئة، والحلول المستدامة.
وأكدت كتلة المأوى أنها قدمت المساعدة لنحو مليون شخص، بما فيهم النازحين داخلياً والعائدين والمجتمعات المضيفة الضعيفة، محققة بذلك 61% من هدف المساعدة الإجمالي لهذا العام، وشملت الأنشطة التي تم تنفيذها حلول التخفيف من آثار الفيضانات، وتوزيع المواد غير الغذائية، وتوفير مرافق الإيواء في حالات الطوارئ، ودعم الشتاء، وصيانة المأوى وترقيته، وحلول المأوى الانتقالي، وإعادة تأهيل المنازل وإعادة بنائها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
مؤشر قوي على الذعر الذي أصاب قيادة مليشيا الحوثي، كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس يوم الثلاث
أنباء عن وفاة وزيري الدفاع والداخلية في حكومة الحوثي متأثرين بإصابات بالغة جراء الضربة الإسرائيلية
قُتل شاب وأصيب شقيقه بجروح خطيرة، أمس الثلاثاء، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات مليشيا الحوثي في مدير
ليست المشكلة في اليمن أن الحرب طالت، بل إن الوهم طال أكثر، الوهم بأن الهدنة المعلنة في 2022 كانت مخر
أفادت مصادر محلية في العاصمة صنعاء، بمقتل وزير في حكومة الحوثيين إثر غارة جوية استهدفت اجتماع عُقد ي
في خطوة تُعدّ انفراجةً مُهمة في المشهد الاقتصادي المتأزم، أعلنت جمعية الصرافين في عدن اليوم رفع ا
فتحي بن لزرق يكشف منهم الملاك الحقيقيون للبنوك والصرافات والمستشفيات الخاصة والمدارس الخاصة والوكالا