قال الصحفي العدني عبدالرحمن انيس ان الخلاف الدائر حول شركة بترومسيلة هو صراع بين الكبار على تشغيل حقل رقم 5 النفطي ، وان مسؤولين كبار يتصارعون للحصول على عمولة الفوز بتشغيل القطاع.
وأضاف انيس في منشور له على صفحته في فيسبوك : (( الموضوع بكل وضوح هو صراع على تشغيل القطاع رقم 5 النفطي ، هناك طرف يريد المشغل يكون شركة جنة هنت ، وهناك طرف ثاني يريد المشغل يكون بترومسيلة )) .. مشيرا الى ان القصة بكل اختصار هي بزنس بحت.
وفيما يلي نص منشور الصحفي عبدالرحمن انيس :
عشان تكونوا على بينة :
الخلاف حول شركة الاستثمارات النفطية والقرارات اللي تصدر من فوق ومن تحت، والتوجيهات المتضاربة من مجلس القيادة ورئيس الحكومة ووزير النفط، ما له أي علاقة لا بعادل الحمادي ولا بعبدالله الدمبي، ولا حتى بشبوة أو تعز.
الموضوع بكل وضوح هو صراع على تشغيل القطاع رقم 5 النفطي.
طرف يشتي المشغل يكون شركة جنة هنت.
طرف ثاني يشتي المشغل يكون بترومسيلة.
القصة بكل اختصار بزنس بحت:
الكبار كل واحد له عمولة من الطرف اللي يمثله اذا نجح.
الصغار كل واحد له زلط مقابل "تزييت العجلة".
حتى السوشيال ميديا ستدخل قريباً في اللعبة، وكل طرف بدأ يضخ أموال بسخاء.
خلال الأيام القادمة، باتشوفوا مفسبكين يتعنتروا مع هذا الطرف أو ذاك، وكل هذا مش لوجه الله.
ولا تصدقوا أي مطالب أو شعارات حقوقية او شعبية يستخدموها للتحشيد.
وفي طرف طيب يتعنتر مع طرف ضد آخر ظنا أنه يخدم الصالح العام.
وفي النهاية، طرف من الأطراف المتصارعة بيقرط العمولات، وأنتم باتصفقوا معتقدين أن نصراً وطنياً قد تحقق!.
هذا وسلامتكم ،،،
#عبدالرحمن_أنيس
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أول تعليق حوثي بعد القبض على القيادي البارز في الجماعة ”الزايدي” أثناء محاولته تهريبه إلى سلطنة عمان
علقت جماعة الحوثي الموالية لإيران، على تمكن الأجهزة الأمنية بمحافظة المهرة، شرقي اليمن، من القبض
ألقت القوات الأمنية في محافظة المهرة، القبض على عضو في المجلس السياسي التابع للمليشيات الحوثية، خلال
في مشهد يعكس حجم الانفلات الأمني في محافظة المهرة، ويكشف الغطاء عن المشروع الخفي الذي تنفذه ميليشيات
وثق مقطع فيديو متداول، ظهور القيادي الحوثي محمد أحمد الزايدي، الذي جرى القبض عليه اليوم الثلاثاء،
كشفت مصادر مطلعة، عن قيام جهاز الأمن والمخابرات التابع لمليشيا الحوثي باعتقال القيادي والناشط المقرّ
كشفت مصادر محلية في محافظة المهرة عن تحركات قبلية وضغوط غير رسمية تُمارس على السلطات الأمنية والعسكر