مشاهدات
أطلقت الأمم المتحدة وشركاؤها خطة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية في اليمن للعام الجاري، والتي تسعى إلى توفير 2.47 مليار دولار لتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة والحماية لملايين الأشخاص المحتاجين.
وقال مكتب تسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في بيان، اليوم الخميس: "لقد أثر عقد من الأزمة بشكل عميق على المجتمعات اليمنية، التي لا تزال تتحمل وطأة الصراع".
وأضاف: "يحتاج أكثر من نصف سكان البلاد - 19.5 مليون شخص - إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية، مع تعرض الفئات الأكثر ضعفًا وتهميشًا في اليمن، بما في ذلك النساء والفتيات، لأعلى مستويات الخطر".
وذكر البيان أن الوضع الإنساني في اليمن ظل على مدار العام الماضي، على حاله أو حتى ساء في أجزاء كبيرة من البلاد، موضحاً أن التدهور الاقتصادي والصدمات المناخية والتصعيد الإقليمي، كانت أبرز الأسباب وراء تفاقم الاحتياجات الإنسانية وتأجيج مخاطر الحماية.
وأشار البيان إلى أن ما يقرب من نصف سكان البلاد، يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، كما لا يحصل أكثر من 13 مليون شخص على ما يكفي من المياه النظيفة، و40 في المائة من المرافق الصحية تعمل جزئيًا أو لا تعمل.
وحسب البيان فإن العاملون في المجال الإنساني يهدفون من خلال نداء عام 2025، إلى تقديم مساعدات منقذة للحياة لنحو 10.5 مليون شخص من أكثر الأشخاص ضعفاً في حاجة إلى المساعدة.
وقال جوليان هارنيس منسق الشؤون الإنسانية في اليمن: "ستسترشد هذه الجهود بأصوات المجتمعات المحلية، وتضمن تقديم مساعدات فعالة من حيث التكلفة وذات جودة عالية للأشخاص المتضررين من الأزمة أينما كانوا".
وأكد منسق الشؤون الإنسانية أن "العمل الإنساني كان فعالاً في التخفيف من أسوأ آثار هذه الأزمة، لكننا لا نستطيع أن نفعل ذلك بمفردنا، هناك حاجة إلى المزيد من الجهود لتقليل الاحتياجات وتحقيق السلام وإنعاش الاقتصاد وبناء قدرة المجتمعات على الصمود من خلال أنشطة التنمية المستدامة".
ولفت البيان إلى أنه ورغم التحديات الكبيرة، تمكنت 197 منظمة إغاثية من الوصول إلى أكثر من 8 ملايين شخص بالمساعدات المنقذة للحياة في العام الماضي ــ وكان ثلثا هذه المنظمات منظمات يمنية محلية. وقد أصبح هذا ممكنا بفضل الدعم المستمر من المانحين، الذين ساهموا بأكثر من 1.4 مليار دولار في خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2024.
أطلقت الأمم المتحدة وشركاؤها خطة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية في اليمن للعام الجاري، والتي تسعى إلى توفير 2.47 مليار دولار لتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة والحماية لملايين الأشخاص المحتاجين.
وقال مكتب تسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في بيان، اليوم الخميس: "لقد أثر عقد من الأزمة بشكل عميق على المجتمعات اليمنية، التي لا تزال تتحمل وطأة الصراع".
وأضاف: "يحتاج أكثر من نصف سكان البلاد - 19.5 مليون شخص - إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية، مع تعرض الفئات الأكثر ضعفًا وتهميشًا في اليمن، بما في ذلك النساء والفتيات، لأعلى مستويات الخطر".
وذكر البيان أن الوضع الإنساني في اليمن ظل على مدار العام الماضي، على حاله أو حتى ساء في أجزاء كبيرة من البلاد، موضحاً أن التدهور الاقتصادي والصدمات المناخية والتصعيد الإقليمي، كانت أبرز الأسباب وراء تفاقم الاحتياجات الإنسانية وتأجيج مخاطر الحماية.
وأشار البيان إلى أن ما يقرب من نصف سكان البلاد، يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، كما لا يحصل أكثر من 13 مليون شخص على ما يكفي من المياه النظيفة، و40 في المائة من المرافق الصحية تعمل جزئيًا أو لا تعمل.
وحسب البيان فإن العاملون في المجال الإنساني يهدفون من خلال نداء عام 2025، إلى تقديم مساعدات منقذة للحياة لنحو 10.5 مليون شخص من أكثر الأشخاص ضعفاً في حاجة إلى المساعدة.
وقال جوليان هارنيس منسق الشؤون الإنسانية في اليمن: "ستسترشد هذه الجهود بأصوات المجتمعات المحلية، وتضمن تقديم مساعدات فعالة من حيث التكلفة وذات جودة عالية للأشخاص المتضررين من الأزمة أينما كانوا".
وأكد منسق الشؤون الإنسانية أن "العمل الإنساني كان فعالاً في التخفيف من أسوأ آثار هذه الأزمة، لكننا لا نستطيع أن نفعل ذلك بمفردنا، هناك حاجة إلى المزيد من الجهود لتقليل الاحتياجات وتحقيق السلام وإنعاش الاقتصاد وبناء قدرة المجتمعات على الصمود من خلال أنشطة التنمية المستدامة".
ولفت البيان إلى أنه ورغم التحديات الكبيرة، تمكنت 197 منظمة إغاثية من الوصول إلى أكثر من 8 ملايين شخص بالمساعدات المنقذة للحياة في العام الماضي ــ وكان ثلثا هذه المنظمات منظمات يمنية محلية. وقد أصبح هذا ممكنا بفضل الدعم المستمر من المانحين، الذين ساهموا بأكثر من 1.4 مليار دولار في خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2024.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشفت صحيفة قطرية، عن تشكيل قوات عسكرية جديدة تابعة للجيش اليمني، بتمويل ودعم سعودي، في محافظة شبو
أفاد مراسل المنتصف نت بالعاصمة صنعاء عن اندلاع اشتباكات عنيفة اليوم بين مليشيا الحوثي الارهابية وكلا
في تحرّك مفاجئ أعاد خلط أوراق المشهد اليمني بالكامل، تداول ناشطون وسياسيون محليون، مساء يوم الإثنين،
وجه ناشطون من أبناء مديرية دمت شمال محافظة الضالع طلب إغلاق الطريق الرئيسي الرابط بين صنعاء وعدن ال
توفي شاب يمني وابنته، جراء حادث مروري مروع في المملكة العربية السعودية. وقالت مصادر محلية، إن الش
توالت درود الفعل الغاضبة والمستنكرة لجريمة الحوثيين بحق الشيخ والداعية والمربي، صالح حنتوس، مدير دار
عبرت الحكومة اليمنية عن استيائها الشديد من صمت المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، حيال الجريمة