تواصل الأحداث في سوريا الكشف عن تفاصيل جديدة تبرز آثار النزاع المستمر. فقد أفاد مراسل وكالة "فرانس برس" بوجود شبكة أنفاق على سفوح جبل قاسيون في دمشق، تربط بين المجمع العسكري للحرس الجمهوري، الذي كان مسؤولاً عن حماية العاصمة، والقصر الرئاسي.
وصرح محمد أبو سليم، المسؤول العسكري في هيئة تحرير الشام، بأن هذا اللواء يعد ثكنة كبيرة تابعة لباسل الأسد، وقد تمكنت فصائل مسلحة من دخولها بعد السيطرة على العاصمة في 8 كانون الأول.
وأشار إلى أن الأنفاق تمتد بشكل طويل حتى تصل إلى القصر الجمهوري، الذي يقع على تل مجاور.
واظهر الكشف عن وجود غرفتين محصنتين تحت الأرض تحتويان على مرافق كبيرة للحرس، مزودة بمعدات اتصالات وكهرباء ونظام تهوية، بالإضافة إلى مخازن للأسلحة.
كما أظهرت الاكتشافات وجود أنفاق بدائية أخرى، حُفرت في الصخور وتخزن الذخيرة.
وتجدر الإشارة إلى أن الحرس الجمهوري كان مكلفًا بحماية دمشق، إلا أن انهيار الجيش السوري أمام الفصائل المسلحة في الهجوم السريع الذي بدأ من شمال سوريا، أدى إلى تطورات دراماتيكية، مما دفع بشار الأسد إلى الفرار إلى موسكو.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في حادثة صادمة هزّت العاصمة صنعاء، أقدم عامل في محل ذهب على محاولة قتل نجل صاحب المحل، بعد أن سدد
فاجأ رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، زعماء وحكام 57 دولة عربية واسلامية، في
كشف الكيان الاسرائيلي، ولأول مرة، عن مصدر معلوماته الاستخباراتية لتنفيذ غاراته الجوية على العاصمة
في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، واصلت إسرائيل حملتها العسكرية العنيفة ضد جماعة الحوثي في اليمن، ضمن
رئيس الوزراء سالم بن صالح بن بريك غادر العاصمة المؤقتة عدن متوجها الى السعودية .. مصدر رئاسي يكشف
كشف الرئيس الفرنسي “ايمانويل ماكرون” عن الضربة الموجعة التي قامت بها السعودية، وهزت أركا
كشف الصحفي اليمني المستقل احمد ماهر عن معلومات هامة بخصوص فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي وقر
العاصفة نيوز/متابعات: ظهرت قاتلة زوجها وأبنائه الستة في أولى جلسات محاكمتها أمام محكمة جنايات المنيا
صدر اتهام غير مسبوق من الولايات المتحدة الامريكية للكيان الاسرائيلي بارتكاب "جرائم حرب" في اليمن،