قال رئيس البعثة البحرية للاتحاد الأوروبي إن كمية كبيرة من الشحن التجاري قد تعود إلى البحر الأحمر لكن الصناعة “خائفة للغاية” من التهديد الذي تشكله جماعة الحوثي المتمردة.
وقال الأميرال البحري فاسيليوس جريباريس لموقع “تريد ويندز” إن مهمته التي استمرت تسعة أشهر لطمأنة السفن التجارية بشأن العودة إلى المنطقة تعطلت بسبب فشل الدول الأوروبية في توفير ما يكفي من السفن لمهام الحماية الوثيقة في البحر الأحمر.
قال إن العديد من المناشدات بإضافة مدمرتين وفرقاطة واحدة لم تلق حتى الآن أي استجابة، حيث لم تساهم في القوة سوى إيطاليا واليونان وفرنسا. كما تم تأجيل تعهد ألمانيا بتوفير فرقاطة إضافية.
وقال جريباريس في مقابلة أجريت معه في المنظمة البحرية الدولية في لندن: “السلاح الوحيد الذي يؤثر على الغرب هو الخوف”، وأوضح جريباريس أن إنجاز الحوثيين كان من خلال “ترهيب بقية العالم” بما زعم القائد الأوروبي أنها “إعلانات كاذبة بنسبة 60%”، في تناقض مع ما تقر به تقارير صحف ومراكز دراسات عسكرية غربية أمريكية وأوروبية أخرى.
وفي إقرار أوروبي بما سبق وأعلنته صنعاء في بدايات حملتها البحرية ضد السفن المستهدفة، قال القائد الأوروبي إن السفن التي لا ترتبط بأمريكا والمملكة المتحدة ولا تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية لا تواجه أي مخاطر هجومية ضدها، وقال إن هذه السفن يمكنها العبور من المنطقة بشكل آمن لكنها تخشى العبور بسبب الخوف الذي أحدثته العمليات الحوثية
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
استبعد سفير اليمن، لدى المملكة المتحدة، ياسين سعيد نعمان، إقدام الاحتلال الإسرائيلي، على ضرب مليش
تنبأ مسبقا باغتيال حسن نصرالله وسقوط بشار الأسد.. محمد علي الحسيني يتوقع مصير الحوثي في “ثلاث خطوات
عاجل : انسحاب مفاجئ لقوات الحوثي من مأرب ومصادر تكشف عن تطورات خطيرة في الساعات القادمة
أفادت مصادر مؤكدة بأن طائرة ركاب مجهولة الهوية هبطت صباح يوم أمس الاثنين في مطار صنعاء الدولي، ونقلت
تشهد تعز منذ يومين معارك عنيفة بين قوات الجيش ومليشيا الحوثي في للجبهة الشمالية الغربية للمدينة حوثي
دفعت مليشيا الحوثي الإرهابية، بتعزيزات ضخمة، إلى جبهات محافظة تعز (جنوب غربي اليمن) قادمة من محاف
تواجه العملة اليمنية أزمة جديدة، حيث سجلت أسعار الصرف تباينات ملحوظة بين المحافظات، مع استمرار تدهور
وتعزيز جهود مكافحة الفساد، وتحسين الايرادات العامة، وتقليص النفقات، والعمل بتوصيات