نا الـ (30) من نوفمبر الخالد، بأن النضال والكفاح لأجل الحرية يُثمر حين تتوحد الإرادة الوطنية لشعبنا الجنوبي العظيم؛ فلنستلهم هذا الدرس لمواجهة تحديات الحاضر المحدقة بالجنوب وشعبه وقضيته ومجلسه الانتقالي وقواته المُسلحة والأمنية الجنوبية الأبية.
كما يعيد هذا اليوم المجيد إلى اذهاننا نضال الأبطال من أجدادنا وأبائنا الذين ضحوا لأجل الكرامة، لنجدد نحن جيل اليوم التزامنا بحماية المكتسبات الوطنية الجنوبية، واستعادة دولة الجنوب الفيدرالية كاملة السيادة على حدودها الجغرافية والسياسية المعترف بها دوليًا ما قبل 21 مايو / أيار 1990م.
فالهدف من الاحتفاء بذكرى نوفمبر لنتذكر المسؤولية التي تأتي مع الاستقلال الوطني الجنوبي، وهي بناء وطن جنوبي صلب، وقوي يسوده العدل والتنمية، إلى جانب تعزيز الولاء لجنوبنا الحبيب، وحماية مكتسبات الاستقلال التي تحققت بفضل تضحيات الأبطال، فيوم الاستقلال يمثل نقطة تحول في تاريخنا، والاحتفاء به واجب وطني، وذلك للتعبير عن فخرنا بتاريخنا الجنوبي العريق، وسعينا لتحقيق مستقبل جنوبي أفضل في ظل دولة جنوبية مستقلة، وكاملة السيادة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أفادت القناة 14 التابعة للاحتلال الإسرائيلي، وصحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، بأن مص
اكد مواطنون مقيمون في الناحيتين الشرقية والشمالية للعاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة سلطات جماعة الحوثي
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
تضاربت الانباء الواردة بشأن مصير رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، بعد بدء "الم