اخبار وتقارير
أمريكا نحو تبحث عن ضغط عُماني على الحوثيين.. أبرز هدف لزيارة بليكن إلى مسقط
السبت - 23 نوفمبر 2024 - 02:02 م بتوقيت عدن
-
عدن، نافذة اليمن:
طرقت الولايات المتحدة الأميركية باب الوساطة العُمانية من أجل الضغط على ميليشيا الحوثي الإيرانية لإطلاق سراح موظفي السفارة الأميركية والمنظمات الدولية المختطفين في صنعاء.
وقام وزير خارجية واشنطن أنتوني بلينكن بزيارة إلى سلطنة عُمان في زيارة لم تكن معلنة من قبل. وتركزت على مناقشة التهديدات الحوثية المتصاعدة في البحر الأحمر وكذا قضية المختطفين لدى ميليشيات الحوثي من موظفي السفارة والمنظمات الأممية غير الحكومية في صنعاء
وأعربت الولايات المتحدة الأمريكية، عن قلقها الشديد إزاء معاملة جماعة الحوثيين لموظفي سفارتها في صنعاء وموظفي المنظمات الدولية وغير الحكومية، وظروف احتجازهم.
وقالت الخارجية، في بيان، إن الوزير أنتوني بلينكن بحث مع نظيره العماني، بدر البوسعيدي قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين لدى الجماعة الموالية لإيران في اليمن، والحاجة الملحة إلى إطلاق سراحهم.
وأضافت أن الوزيرين ناقشا "الضرورة الملحة لضمان إطلاق سراح الموظفين اليمنيين في السفارة الأمريكية في صنعاء والمنظمات الدولية وغير الحكومية الذين احتجزهم الحوثيين على نحو غير قانوني".
وأعرب الوزير بلينكن عن قلقه البالغ إزاء معاملة المحتجزين وظروفهم، حسب البيان.
وتواصل جماعة الحوثيين اختطاف عدد من موظفي السفارة الأمريكية بصنعاء منذ نحو ثلاث سنوات، وتوجه لهم تهمًا تتعلق بالتجسس والعمل لصالح أمريكا وإسرائيل.
ومنتصف يونيو/حزيران الماضي، اختطفت جماعة الحوثيين العشرات من موظفي المنظمات الأممية والدولية والمحلية والبعثات الدبلوماسية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
ناطق المقاومة الوطنية: نقف مع أسرة الشهيدة إفتهان المشهري وجريمة اغتيالها لن تمر دون عقاب
نقلت وكالة رويترز عن مصدر حكومي مطلع ان المملكة العربية السعودية ستقدم دعما اقتصاديا للحكومة اليمنية
تشهد اليمن تحولًا ملحوظًا في أنماط الطقس خلال الأسبوع الجاري، حيث يتوقع خبير الأرصاد عدنان الشوافي ت
أثار دفاع حساب منسوب باسم حنان المخلافي، نجلة قائد المقاومة بتعز حمود المخلافي، عن قاتل مدير صندوق ا
جماعة الحوثي تفاجئ الجميع بأول رد على تهديدات وزير الدفاع الإسرائيلي باغتيال "عبدالملك الحوثي" ورفع
المتابع للشأن اليمني يدرك حجم التعقيدات التي بلغت ذروتها في وقت كان بالإمكان تفادي الوصول إلى هذا ال