قال الدكتور محمد جميح، سفير اليمن لدى اليونسكو، إن استمرار اختطاف مليشيا الحوثي الإرهابية لموظفي المنظمات، قد يدفع باتجاه تقليص وتحجيم أنشطة هذه المنظمات، بما في ذلك تجميد مشاريع منظمة اليونسكو في مناطق سيطرة المليشيا.
ذكر جميح في تدوينة على منصة إكس، أن الحوثيين "يحتجزون عشرات الموظفين التابعين لمنظمات دولية ومحلية، منهم 4 يعملون مع اليونسكو، بتهم سخيفة، رغم المطالب المتكررة للإفراج عنهم".
وأشار إلى أنه في حال استمر الوضع على ما هو عليه فهناك خشية حقيقية من أن تقرر اليونسكو تجميد مشاريعها في مناطق سيطرة الحوثيين، مثل مشروع "النقد مقابل العمل" الذي ينفذ في أعمال ترميم في صنعاء القديمة وزبيد التاريخية، وهذه ستكون خسارة لأعمال الترميم في المدينتين المصنفتين على قائمة التراث العالمي.
وأكد أن كثيراً من الدول المانحة والهيئات والمراكز المختلفة، أحجمت حتى الآن عن العمل ضمن مشاريع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي، بسبب مخاوف حقيقية من استهداف العاملين المحليين، في هذه المشاريع، ولمخاوف من عرقلة المليشيا سير العمل بأساليبها المعهودة في الابتزاز.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
قبيل خروجه من منزله في الثنية وسط صنعاء، باتجاه سنحان، جنوب العاصمة، في أحداث ديسمبر 2017 الشهيرة؛ ر
بعد اشادات اليمنيين ببطولة الرئيس السابق الراحل الشهيد علي عبدالله صالح شاهد اول تعليق للحوثيين على
انتقد كاتب صحفي يمني، ما وصفها بمحاولات وصف الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، بـ"الهارب" لتجريده من صف
أول تعليق رسمي للحكومة الشرعية على فيلم قناة العربية على الحظات الأخيرة لعلي عبدالله صالح "شاهد"
تبنت مجموعة هاكرز تطلق على نفسها اسم S4uD1Pwnz عملية اختراق واسعة استهدفت البنية التحتية للاتصالات ف