أوضحت الهيئة العامة لحماية البيئة أن التلوث النفطي الذي يشهده ساحل منطقة المهرام في مديرية البريقة، غربي مدينة عدن، المعلنة عاصمة مؤقتة، ناتج عن مخلفات المشتقات النفطية، ما أدى إلى تلوث 300 متر من الشريط الساحلي للمنطقة وتشكّل حبيبات الدامر (Tar balls) باتجاه فندق القصر، جنوبي البلاد.
وأشارت الهيئة، في بيان، إلى أن تكرار حالات التلوث البحري والشواطئ يعود إلى دخول مياه البحر إلى الفتحات الموجودة على سطح الناقلة كورال المتواجدة في حرم ميناء عدن، وخروج الزيوت منها على شكل دفعات، وذلك بالتزامن مع حالة المد والجزر والتغير في مستوى سطح البحر، فضلا عن وجود تاج جانح قبالة شاطئ منطقة الحسوة، يتعرض للتقطيع دون رقابة من الجهات المختصة، بالإضافة إلى استمرار وجود عديد السفن المتهالكة في منطقة رمي المخطاف بالميناء حتى الآن.
وأوصت الهيئة بضرورة التحرك العاجل من قبل المؤسسات المعنية، والإسراع في تفريغ المواد النفطية المخزونة في صهاريج ومحركات السفن المتهالكة داخل الميناء، والعمل على تعويم هذه السفن وإخراجها إلى محيط الميناء لتفكيكها.
كما شددت على أهمية إلزام ملاك السفن المتهالكة المتسببة في التلوث بمعالجة الضرر البيئي وفقًا لأحكام القانون.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في خطوة تثير استغراب المجتمع الدولي وتنذر بتصعيد خطير للأزمة اليمنية، أدرجت إسرائيل العاصمة الجنوبية
شن بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي وعدد من الوزراء أمس الأحد، هجوماً حاداً على المستشارة الق
كشف المحلل السياسي اليمني البارز، خالد سلمان، مساء الأحد، عن تطورات خطيرة و"نوعية" في مسار المواجهة
تمكنت قوات حزام الطوق، اليوم الأحد، من إلقاء القبض على أحد المطلوبين أمنيًا بموجب أمر ضبط قهري صا
كشفت مصادر رئاسية متطابقة في العاصمة المؤقتة عدن، حقيقة ما حدث في قصر معاشيق الرئاسي، وأكدت احتدام
كشف الرئيس الأسبق علي ناصر محمد جانبا من كواليس مرحلة ما بعد أحداث 13 يناير 1986م الدامية في عدن..