ورد الآن.. الكشف عن تفاصيل جديدة حول اغتيال إسماعيل هنية
وكالة المخا الإخبارية
كشف الحرس الثوري الإيراني تفاصيل عملية الاغتيال الإسرائيلية التي استهدفت رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية وتوفي إثرها الأربعاء الماضي بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.
وأوضح الحرس، اليوم، أن هنية قُتل بواسطة مقذوف قصير المدى أُطلق على مقر إقامته في طهران، نافياً أن يكون الاغتيال تم بزرع قنابل في مقر إقامته.
وقال، في بيان، إن إسماعيل هنية قُتل بإطلاق قذيفة قصيرة المدى برأس حربي وزنه نحو 7 كلغ مصحوبة بانفجار شديد من خارج غرفته، وذلك نقلاً عن موقع "سكاي نيوز عربية" الإخباري.
وتعهد الحرس الثوري الإيراني بالرد الحاسم على إسرائيل بعد تنفيذها لعملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس، مؤكداً أن العملية تمت بدعم أمريكي.
وأكد أن انتقام طهران سيكون شديداً، وفي الوقت والمكان المناسبين وبالطريقة الملائمة.
كانت تقارير صحفية قد كشفت أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي الموساد جنَّد عملاء إيرانيين لزراعة عبوات ناسفة في 3 غرف بدار الضيافة التابعة للحرس الثوري الإيراني في طهران، حيث كان يقيم هنية، ثم تم تفجيرها عن بعد من الخارج.
وذكرت صحيفة تلغراف البريطانية أنها علمت بأن الموساد جنَّد عملاء أمن إيرانيين لوضع متفجرات في 3 غرف منفصلة في المبنى الذي أقام فيه إسماعيل هنية.
وبحسب مصادر الصحيفة، فإن العملاء وضعوا عبوات ناسفة في 3 غرف في دار الضيافة في شمال طهران حيث قد يقيم هنية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
عبرت الحكومة اليمنية عن استيائها الشديد من صمت المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، حيال الجريمة
أطلق اليهود اليمنيين الذين يعيشون في إسرائيل، أقوى واخطر تهديد ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين
تواجه مليشيا الحوثي في العاصمة المختطفة صنعاء تراجعاً مقلقاً في الزخم الشعبي الذي اعتادت عليه خلال ف
السفارة الأميركية: الحوثيون يقوّضون المكاسب الإنسانية لطريق الضالع – صنعاء ويحوّلونه إلى أداة إذلال
في توقيت بالغ الحساسية، وفي ظل ما تشهده الساحة الجنوبية من تحديات أمنية وسياسية واقتصادية، تبرز تحرك
حملت الأيام الأخيرة العديد من الاخبار التي تتحدث عن اكتشاف خلاياء تابعة لعصابة الحوثي الايرانية في ا
قال الصحفي اليمني أحمد الحاج، مراسل وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية في اليمن، إن الحديث عن اتفاق سياسي