السلطة والقيود الواردة عليها.. دراسة مقاصدية
الإنسان مدني بطبعه.. موضوع وجود السلطة أو الدولة أو الإمارة هو في حقيقته أمر غريزي فطري إلى جانب كونه ثقافة مكتسبة بدءًا من نواة "المجتمع الأولى" وهي الأسرة، حيث يتربي الإنسان داخل الأسرة فالعشيرة فالقبيلة فالشعب على ثقافة مفادها: أن وجود سلطة ذات مرجعية ضابطة لتصرفاتها ضامنة لسلامة سيرها، يعتبر وسيلة ضرورية دنيوية اجتماعية بدهية مسلّمة، تساعد على استقامة حياة الاجتماع البشري. ولهذا قال ابن خلدون رحمه الله، وتبعه
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news