مأساة مسافر بلا هوية
رشيد سيف بين عاصمتين فقدت الهوية وكل الحياة، ففي نقطة ما أخبرني الجند عن مأساة من عبروا هنا ، عن أشلاء رفاقهم في القضية، عن أحلام طفلة حاصرتها القذائف، عن حقيقة بترتها الصحف وباركتها&#; الأمم المتحدة&#;، وقبل دمعة الغائب الذي شكى الحال تنكرت بوطنية الرجل الذي قتل نفسه للحيلولة من أسئلة السجان، عفوًا ، لتجاوز [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news