الدراما اليمنية: “سد الغريب” ومحاولة إنقاذ الموسم
جمال جبران مع كل موسم درامي رمضاني، نجد أنفسنا أمام السؤال نفسه: إلى متى تبقى هذه الدراما أسيرة لشكل واحد محصور بسطوة الأصوات العالية وإظهار اليمنيين على هيئة مهرجين لا يقدرون على الكلام بنبرة خفيضة عاقلة. جماعة من الممثلين يتحركون أمام الكاميرا ويتكلمون في ما بينهم وكأنما يُخرجون ذلك الكلام من مجهود شخصي، ارتجالي، غير [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news