يا أيها المكسور كالفخار في الطرقات
عبدالحكيم الفقيه أراك من طين وماء أيها المكسور كالفخار في الطرقات،لم تلد الحياة العشب والأشجار كي تضحي مناديلا لكفكفة الدموع ولم تمد الأرض مفتاح التراب لكي نبدد بسمة الأثلام في سفر من الشجن المفخخ بالكلام. الشمس تضحك، لا لترشدنا إلى طرق الركوع وننزوي في الظل مقهورين نركض كالغبار لنا حروف الجر جرتنا إلى زمن من [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news