بطولتي الخاسرة
ضياف البراق طوال فترة مراهقتي، كنتُ دومًا ألمّع صورتي أمام الناس، لا أمام نفسي، وأتنكّر لها في سِرّي أحيانًا. لم أكن أتوقّف ولا لحظة عن مواصلة وقاحتي التلميعية لصورتي، وتلميع صورة حياتي البشعة أيضًا. وحينها، جعلتُ صورتي مناقِضة كليًّا لذاتي الأصلية. كان هذا التناقض يُنهِكني من الداخل، ويجلب لي الكثير من الخيبات والنكسات الفظيعة. لشدة [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news