أظهر بيان مجلس الأمن الدولي يوم 23 ديسمبر 2025 تفهماً متزايداً لطبيعة الصراع في اليمن، مؤكداً دعم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة المعترف بها دولياً، ورافضاً أي خطوات تصعيدية قد تؤدي إلى مواجهة عسكرية شاملة.
البيان أبرز أهمية خفض حدة التوتر، وتركيز الجهود على الحل السياسي والدبلوماسي، مع الإشارة الروتينية إلى وحدة واستقرار اليمن، في رسالة ضمنية تعكس تقديراً للمطالب والجهود الأمنية والشعبية الجنوبية في مواجهة الجماعات الإرهابية، بما يسهم في تعزيز الأمن الإقليمي والدولي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news