في موقف يعكس دعمًا واضحًا للمسار الإنساني في اليمن، أعربت السفيرة الفرنسية عن ترحيب بلادها باتفاق مسقط المتعلق بالإفراج عن المحتجزين على خلفية النزاع القائم، واصفةً الاتفاق بأنه خطوة إنسانية مهمة تسهم في التخفيف من معاناة المتضررين من الحرب.
وشددت السفيرة، في تصريح صحفي، على ضرورة الالتزام الصارم بتنفيذ كافة بنود الاتفاق، مؤكدة أن فرنسا ستتابع عن كثب آليات التنفيذ لضمان الإفراج عن جميع المشمولين دون استثناء.
كما جددت التأكيد على دعم باريس للجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تعزيز المسار الإنساني وبناء إجراءات الثقة بين الأطراف اليمنية، معتبرةً أن مثل هذه الخطوات تمثل مدخلًا أساسيًا لدعم فرص السلام وتحقيق قدر أكبر من الاستقرار في البلاد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news