تواصل أزمة الغاز المنزلي في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المجاورة شهرها الأول دون أي مؤشرات لانفراج قريب، في ظل شح المعروض وارتفاع الأسعار،
وقفز سعر أسطوانة الغاز سعة 20 لتراً إلى ما بين 13 و15 ألف ريال، مقارنة بالسعر الرسمي المحدد بـ6500 ريال، وسط اتهامات بوجود تلاعب وافتعال للأزمة.
وأكد مواطنون ومالكو مركبات تعمل بالغاز استمرار الطوابير الطويلة أمام محطات التعبئة، التي تعمل لساعات محدودة، في وقت لم تُسهم الكميات التي أعلنت الشركة اليمنية للغاز عن تسييرها في تخفيف حدة الأزمة، بينما تلتزم الجهات الحكومية المعنية الصمت، رغم تصاعد معاناة المواطنين وتفاقم الأعباء المعيشية الناتجة عن السوق السوداء وغياب الرقابة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news