تابعت العين الثالثة منشورًا للصحفي أديب السيد على حسابه في منصة «تويتر»، شنّ فيه هجومًا حادًا على ما وصفها بـ«اللجنة الخاصة»، معتبرًا أنها فاشلة سياسيًا وتعمل عبر التحريض الإعلامي، والتمويل، والإنفاق، وربما – بحسب تعبيره – التخطيط لأعمال تفجير وفوضى.
وقال السيد إن اللجنة «تلفظ أنفاسها الأخيرة»، متسائلًا عن صحة استدعائها مسؤولين وجماعات تابعة لها وصحفيين، من بينهم عبدالرحمن أنيس، مشيرًا إلى أن عددًا منهم لبّى تلك الاستدعاءات، كلٌّ بحسب مهمته.
ودعا الكاتب إلى رصد كل من استجاب لتلك الدعوات، وتحميلهم المسؤولية عن أي تفجيرات أو أعمال فوضى قد تحدث عقب إعلان الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي أي قرارات مهمة.
كما طالب باتخاذ إجراءات حازمة، تصل إلى حد الاعتقال، بحق كل من له صلة بما سماها «اللجنة المخصية سياسيًا»، أو المرتبطين بالسفير السعودي، معتبرًا ذلك ضرورة لمنع أي محاولات لإرباك المشهد أو استهداف الاستقرار.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news