أكد المجلس الانتقالي الجنوبي في توضيح هام لأبناء المحافظات الشمالية في وادي حضرموت أن الأمن والاستقرار مكفولان للجميع، وأن ما يتم تداوله من شائعات حول اعتقالات وتصفيات لا أساس له من الصحة.
وقال رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي، علي عبدالله الكثيري، إن الأوضاع في الوادي طبيعية وآمنة، مشددًا على رفض أي تصرفات تخل بالأمن الاجتماعي.
أبناء الشمال بدورهم أكدوا أنهم لم يتعرضوا لأي تمييز، وأن الحياة تسير بشكل طبيعي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news