أكد شباب الغضب بوادي وصحراء حضرموت، أن عملية المستقبل الواعد التي أطلقها الرئيس القائد عيدروس الزبيدي، جاءت استجابة حقيقية لنداء أبناء الوادي والصحراء، ومطلبهم الجماهيري بإنهاء وجود القوات التي استباحت أمنهم ومواردهم.
وأوضح شباب الغضب في بيان، أن هذا الانتصار جاء تتويج لسلسلة من الفعاليات النضالية التي سطرها أبناء حضرموت، على مدى السنوات الماضية، من مسيرات حاشدة، ووقفات احتجاجية، وعصيان مدني شامل.
واكد شباب الغضب أن دماء الشهداء وتضحيات المناضلين لن تذهب سدى، داعين أبناء الوداي للاحتشاد في الاعتصام المفتوح حتى إعلان دولة الجنوب العربي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news