وأوضحت المنظمة أن الأزمة #الإنسانية المتفاقمة في اليمن تزيد من معاناة أكثر من ثلاثة ملايين شخص من ذوي الإعاقة، الذين يواجهون تحديات أبرزها محدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية، وارتفاع مخاطر الحماية، خصوصاً بالنسبة للنساء والفتيات، إلى جانب العوائق الناتجة عن غياب البنية التحتية الملائمة وشبكات الحماية الاجتماعية.
وأكدت #GWQ التزامها بالانتقال من "نهج الإحسان" إلى "نهج #الحقوق"، من خلال تعزيز المشاركة الفاعلة للأشخاص ذوي الإعاقة ومنظماتهم في مراحل العمل #الإنساني، وتحديث آليات الإحالة وتضمين التيسيرات المعقولة، إلى جانب دمج بيانات الإعاقة في تقييم الاحتياجات وتدريب العاملين الميدانيين على الاستجابة الشاملة.
اخبار التغيير برس
ودعت المنظمة الشركاء والمانحين إلى الاستثمار في الشمول #الاقتصادي وتفعيل التشريعات الوطنية الخاصة بالإعاقة، والتعامل مع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة بوصفه فرصة لتعزيز رأس المال البشري وزيادة الإنتاج المحلي، مؤكدة ضرورة إشراكهم في مفاوضات السلام وخطط التعافي لضمان عدم ترك أحد خلف الركب
إنشر على واتس أب
إنشر على الفيسبوك
إنشر على X
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news