أفاد تقرير بنك الاحتياطي الفيدرالي أن النشاط الاقتصادي ظل مستقراً في غالبية الأقاليم الفيدرالية، رغم تراجع الإنفاق الاستهلاكي.
مبيعات السلع الفاخرة حافظت على زخمها، بينما شهد التوظيف تراجعاً طفيفاً مع لجوء الشركات إلى تجميد التعيينات واستخدام الذكاء الاصطناعي لتعويض العمالة.
الأسعار ارتفعت بشكل معتدل مع ضغوط تكاليف التصنيع والتجزئة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news