كريتر سكاي/خاص
عادت أزمة المياه مجددًا إلى مدينة تعز، وبوتيرة أبكر من العام الماضي، ما أثار قلق السكان الذين يستعدون لفصل شتاء طويل وسط تراجع كبير في خدمات الإمداد المائي.
ويشتكي الأهالي من انقطاع وصول المياه إلى المنازل لفترات طويلة، في وقت تظل فيه البدائل شحيحة ومرهقة ماليًا، خاصة مع ارتفاع تكلفة نقل المياه عبر الصهاريج.
ويؤكد مواطنون أن معاناة تعز مع شح المياه أصبحت تتكرر سنويًا دون حلول جذرية، وسط غياب الاهتمام الكافي من الجهات المختصة، مما يزيد الضغوط على الأسر ويضاعف من أعبائها خلال أشهر الشتاء.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news