نفّذت السلطات في قرغيزستان حملة اعتقالات وتفتيش واسعة استهدفت معارضين وصحفيين بدعوى التحقيق في دعوات لـ"اضطرابات جماعية" قبل الانتخابات البرلمانية المبكرة المقررة في 30 نوفمبر
وتشير التوقعات إلى أن التصويت سيعزز سلطة الرئيس صادر جاباروف، الذي يتهمه خصومه بتضييق الخناق على المعارضة.
وشملت الحملة استجواب زوجة الرئيس السابق ألمظ بك أتامباييف وابنه، إضافة إلى اعتقال عدد من حلفائه.
وفيما تصف المعارضة الإجراءات بأنها قمع سياسي، تؤكد السلطات أنها تأتي ضمن مسار قانوني للتحقيق الجنائي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news