الأمم المتحدة تحذر من استمرار معاناة 17 مليون يمني من الجوع الشديد، مع توقع ارتفاع العدد بمليون إضافي، نتيجة الصراع المستمر وتدمير البنية التحتية وتعطيل سلاسل الإمدادات الغذائية.
مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تشير إلى أن الهجمات على المدنيين والقيود على العمل الإغاثي تزيد الأزمة حدة.
البنك الدولي يحذر من أن أكثر من 60% من الأسر تكافح لتأمين الغذاء، مما يضطر كثيرين لاتخاذ خيارات قاسية مثل التسول، في ظل اقتصاد يمني متداعٍ بعد نحو عشر سنوات من الحرب والانقسام.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news