صحيفة 17يوليو/ خاص
قدّم الصحفي جهاد محسن خالص شكره وامتنانه لكل من شاركهم العزاء وواساهم في وفاة والدتهم المغفور لها بإذن الله، سواء عبر الاتصالات الهاتفية أو الرسائل، مؤكداً أن هذه المواقف النبيلة كان لها بالغ الأثر في التخفيف من مصاب الأسرة الجلل.
وأوضح محسن أن عدم تمكنه من الرد على بعض الاتصالات أو الرسائل كان بسبب الظروف النفسية الصعبة التي مرّت بها الأسرة خلال فترة العزاء، مقدماً اعتذاره العميق لكل من حاول التواصل ولم يصله الرد في حينه.
واختتم الصحفي جهاد محسن تصريحه بالدعاء للجميع، سائلاً الله أن يجعل مواساتهم في ميزان حسناتهم، وأن يحفظهم من كل سوء وبلاء، وأن يتغمد والدتهم الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news