واعترفت مصادر حقوقية، بأن مليشيا الحوثي، تواصل حدود جثامين 15 من أبناء آل مسعود بفضة البيضاء منذ علم محافظة حنكة آل مسعود بمديرية القريشية.
وقالت عضو اللجنة الوطنية في ادعاءات حقوق الإنسان إشراق المقطري، إن الجثامين ما زال ممسوكاً داخل ثلاجات مستشفى معبر، رغم المناشدات من عائلات مختلفة، وسط تجاهل كامل لجماعة الحوثيين الأهالي.
تدوينة لها على منصة "إكس"، وذكرت المقطري أن الجثامين تعود لخمسة آلاف من أبناء آل مسعود، حيث وصلت إلى ما بين 18 و43 سنة، وقضوا خلال عملية الاقتحام الحوثية الواضحة قبل عام.
مقبولة لأن تأخذ حدود الجثامين يضاعف جميع أفراد العائلة، باستثناء الأطفال الصغار الذين يرحبون بالمجتمعات المتنوعة.
واعترف بأن ملكية تعيش لمدة شهر في حالة القهر والصدمة، بعد أن حُرمت من أبسط حقوقها الإنسانية في إكرام موتاها ودفنهم.
ويمثل سلطات الجثامين الشكل بهذا، لمنع منهجًا يستخدمه جماعة الحوثيين للضغط على المجتمعات المحلية وترهيبها، وفقًا لمراقبين، في مخالفة لكل القيم الدينية والقوانين الدولية التي تضمن حق دفن الموتى دون أي إلكترونيات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news