نفت مجموعة "علي بابا" الاتهامات التي نشرتها صحيفة بريطانية حول تقديمها دعماً تقنياً للجيش الصيني ضد الولايات المتحدة، واعتبرت التقرير "خاطئاً تماماً".
وأكدت الشركة أن مزاعم تسليم بيانات المستخدمين تهدف إلى تقويض الاتفاق التجاري الأخير بين بكين وواشنطن، فيما أكدت السفارة الصينية في واشنطن أن حكومتها لا تطلب جمع بيانات تنتهك القوانين المحلية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news