كريتر سكاي/خاص:
تم استُقبال الأستاذة فائقة السيد، الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام، عضو مجموعة السلام العربي برئاسة الرئيس علي ناصر محمد، في العاصمة الأردنية عمّان، من قِبل رئيس وأعضاء الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة.
التكريم والمأدبة:
وتم تكريمها على أدوارها العروبية المميزة، وأُخذت معها الكثير من الصور التذكارية. ثم أُقيمت مأدبة غداء على شرفها في أحد مطاعم العاصمة عمّان.
طرح القضايا السياسية:
ألقت الأستاذة فائقة السيد على الحضور، كما طُلِب منها بعض التوضيح حول الأزمة السياسية الراهنة لليمن، الأزمة السياسية اليمنية، وسبل الحل السياسي، كمفاوضة يمنية سابقة، وكامرأة تصول وتجول في معترك العمل السياسي. وطرحت كثير من الأمور بجرأة شديدة، وليس ذلك بغريب على الأستاذة فائقة السيد. وحظي طرحها بإعجاب وتقدير الجميع.
رسالة الحسم السياسي:
وقالت للحضور: "الحل السياسي قادم، شاء من شاء وأبى من أبى، لأنه أصبح استحقاق وطني وإقليمي ودولي."
شكر الجهة المستقبِلة:
ثم شكرت المناضلة فائقة السيد رئيس الجمعية، أعضاء مجلس الإدارة النوعيين، من ذوي الخبرة في العمل السياسي والوطني والأكاديمي ومجالات العمل المختلفة، ورئيسها صاحب المعالي الأستاذ سمير حَباشنة، رئيس الجمعية ونائب رئيس مجموعة السلام، على كل هذه الحفاوة والتكريم والاهتمام الذي أبدوه من قِبل الجمعية في الأردن خلال اليومين الذي بقت فيهما بالاردن.
وقد عادت مساء أمس إلى العاصمة المصرية القاهرة المناضلة فائقة السيد بعد أن اطمأنت أيضاً على بعض الفحوصات المهمة. وستقوم اليوم بالحضور والمساهمة في دعم ومؤازرة الشاعرة والأديبة اليمنية هدى أبلان التي تقيم أمسية شعرية وأدبية في مقر اتحاد الأدباء والكتاب المصريين بالزمالك.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news