مهند طفل فقير خرج من قريته إلى صنعاء ليعمل ويعيل أسرته بعرق جبينه.
لكن هناك واجه أفظع ما يمكن أن يواجهه طفل بريء… حاول صاحب البوفيه الذي يعمل عنده الاعتداء عليه واغتصابه!
مهند قاوم بشجاعة، دافع عن شرفه بكل ما يملك، لكن المعتدي كان رجلًا قويًا حاول السيطرة عليه بالقوة.
في لحظة خوف ويأس، أمسك مهند بسكينٍ كانت قريبة منه وطعنه دفاعًا عن نفسه وعن عرضه.
المعتدي مات، ومهند اليوم يُحاكم بالإعدام… لأنّه دافع عن شرفه!
أي عدلٍ هذا الذي يعاقب الضحية ويكافئ الجريمة؟
أي قانونٍ هذا الذي يُعدم طفلًا لم يرتكب إلا فعل الرجولة والشرف؟
بلدٌ غابت عنه الرحمة، وفسد فيه القضاء، وصار القوي هو القانون!
نطالب بالآتي:
وقف تنفيذ حكم الإعدام فورًا.
اعادة محاكمة نزيهة وعلنية تكشف الحقيقة كاملة.
محاسبة القضاة الفاسدين الذين باعوا ضميرهم بالمال.
إنصاف كل مظلوم دافع عن نفسه وشرفه.
مهند ليس قاتلًا… مهند ضحية نظام فاسد.
صمْتُنا يعني أننا شركاء في الظلم!
انشروا قصته، فصوت الحق أقوى من مقصلة الباطل.
#العدالة_لمهند #أنقذوا_مهند #لا_للإعدام_الظالم #قضاة_فاسدون
#مهند— شاركوا الآن واطلبوا تحقيقًا عادلاً؛ قلب واحد صار مهمًّا جداً
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news