شهدت محافظات الجنوب، وفي مقدمتها حضرموت والضالع، حشوداً جماهيرية غير مسبوقة في احتفالات الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر، رغم ما يعيشه السكان من ضغوط معيشية وخدمية خانقة وحروب متداخلة تشمل الحوثيين والتنظيمات الإرهابية وحملات التقطع للوقود والحرب النفسية عبر الإعلام والذباب الإلكتروني.
رسالة الجماهير المتدفقة إلى الساحات والملايين على المنصات جاءت حاسمة: الجنوب ثابت ولن يقايض قضيته أو يتراجع أمام الابتزاز، فيما تبقى العين معلّقة على سؤال اليوم التالي للاحتفالات: ما الخطوة السياسية التالية؟
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news